أمّ.. والرحم ثانٍ!!
يخافون من كلمة “التبني”،
وتُرعبهم فكرة “الأم البديلة”،
من أوهمهم بأنّ “الأمومة”،
مرادف أن تُنجب المرأة من رحمها؟!
ما دام القول السائد “الله العاطي”،
لا يهمّ إن بطن ثانٍ أعطى الحياة،
ما بيوم كانت الأم فقط بإسم الولادة،
فهي أمّ أيضاً بحكم التربية..
في الدين، هذه إنسانية،
في المجتمع، ليقرّر كل شريكين الطريقة..
ما من شيء سيقلّل من قيمة المرأة،
ما دام زوجها يدعمها!! K.GS
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.