نقلا عن المركزية –
غرد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”: “مهما ارتفعت الأصوات الطائفية والمذهبية، ومهما جرى إستغلال مسألة تحصين الحقوق لتحصيل السلطة، ومهما استغل الخارج هشاشة نظامنا الطائفي ليدخل لاعبا على ساحتنا، ومهما ارتفعت الخطابات والشعارات التحريضية والغرائزية، سنبقى نحلم ونناضل للدولة العلمانية، حلم كمال جنبلاط والحركة الوطنية”.
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.