Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

  • جنبلاط: هل تتجه البشرية إلى الغرق من جديد

  • إيران على خط بيروت مجدداً: ديبلوماسية الحضور بدل نفوذ القرار

  • الراعي من بكركي: السياسة ليست حلبة رقص بل ساحة شراكة ومسؤولية

  • هبة من العراق لإعمار لبنان وعون يشيد بالدعم في زمن الحرب: أمننا مشترك والتنسيق مفتاح الاستقرار

اخبار عربية ودولية
Home›اخبار عربية ودولية›الموقف العربي حازم: ممنوع هزّ الأمن في لبنان

الموقف العربي حازم: ممنوع هزّ الأمن في لبنان

By Beirut tribune
7 December، 2023
196
0
Share:

نقلا عن المركزية –

يتقدّم الملف الأمني على ما عداه من ملفات، وإذا كانت «الفتنة» أطلّت برأسها بإعلان حركة «حماس» تشكيل «طلائع طوفان الأقصى» واعتبار لبنان أرض جهاد لإستعادة فلسطين، إلا أنّ سرعة التحرّك الداخلي، والموقف السنّي العام الرافض مثل هذه المظاهر الميلشياوية، إضافةً إلى غياب الدعم العربي، كلها عوامل أثّرت في إندفاعة «حماس»، ما فرض عليها التريث في قرارها، والمسارعة إلى توضيح خطوتها بأنها ليست عسكرية.

الدول العربية جميعها متضامنة مع غزة والقضية الفلسطينية، لكن التضامن شيء واستغلال محور «الممانعة» الحرب من أجل زعزعة إستقرار الدول العربية وتوسيع النفوذ شيء آخر، فالتركيز العربي منصبّ على وقف آلة القتل والتدمير الإسرائيلية وإنقاذ أهل غزة.

لـ 4 دول عربية حدود مع فلسطين، وهي لبنان وسوريا والأردن ومصر، لكن التدقيق في الخريطة السياسية والمواقف، يظهر أنّ «حزب الله» يجرّ لبنان إلى مواجهة غير مدروسة. بينما النظام السوري لم يتجرّأ حتى الساعة على فتح جبهة الجولان رغم إحتلال إسرائيل جزءاً منه وانتمائه إلى محور «الممانعة»، وكأنه مكتوب على لبنان دفع ثمن الحرب وحده. ومنذ اللحظة الأولى لاندلاع حرب غزة وقف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في وجه إسرائيل وأفشل مخطّط تهجير أهل غزة إلى سيناء، بينما تعمل الأردن على محاولة لجم أي توتّر ووقف الحرب المدمرة على غزة ومساعدة الفلسطينيين.

وفي السياق، تُبدي مصادر ديبلوماسية عربية عبر «نداء الوطن» تخوّفها مما يُرسم للبنان. فمن جهة، هناك خطر إندلاع حرب على أرض جنوبه، وتمدّد حرب غزة، ومن جهة ثانية، يُخشى أن تؤدّي الدعوات إلى التسلّح العشوائي، إلى اشتباكات داخلية. وتُحذّر المصادر من التمادي في ضرب بنيان الدولة اللبنانية، فطريق المقاومة لا تمرّ بإسقاط الدولة واستهداف السيادة اللبنانية وضرب المؤسسة العسكرية، والموقف العربي سواء المصري أو السعودي أو القطري واضح وحازم وثابت في الحفاظ على إستقرار المؤسسة العسكرية ودعم التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون وإمرار المرحلة. وفي هذا الإطار، تلفت المصادر إلى قيام عدد من الدول العربية باتصالات خارجية من أجل حماية أمن لبنان واستقراره وعدم السماح بتمدّد نار الحرب إليه، فالحرب قد تفتح باب جهنم وتؤدّي إلى تدمير البلد.

وتتخوّف المصادر من أن يؤدي إطلاق «حماس» طلائعها، إلى إثارة توترات داخلية، خصوصاً بين اللبنانيين الذين يرفضون تكرار تجربة العمل الفدائي الفلسطيني، كما بين الفلسطينيين الذين قد ينجرّون إلى حرب داخلية نتيجة الحماسة الزائدة، أو قد تلجأ جهات معروفة إلى استعمالهم لقلب التوازنات الداخلية. وأمام كل هذه المخاوف العربية تدعو المصادر القادة اللبنانيين إلى تقدير خطورة المرحلة والعمل لتجنيب لبنان الحرب والفتن الداخلية.

ومن جهة ثانية، إنّ الدعم العربي هو للقضية الفلسطينية، والوقت الآن ليس للدخول في الزواريب، فكل عمل يؤدّي إلى زرع الشقاق داخل الجسم الفلسطيني والعربي مرفوض، لأنّ الأساس هو توحيد الموقف الفلسطيني والعربي لنصرة غزة والقضية الفلسطينية. ولن يتوقّف الحراك العربي على البيانات، بل يشمل خطوات على الأرض تبدأ بدعم لبنان بتأمين إستقرار المؤسسة العسكرية والبحث عن حلول سياسية عبر اللجنة الخماسية والإتصالات العربية والدولية.

وأمام كل هذه الأخطار، تُسارع الدول العربية إلى دعم لبنان والتحذير من الخطر الذي قد يأتي، والأهم بالنسبة الى دول الإعتدال العربي هو الوحدة الداخلية وإتخاذ الدولة اللبنانية مواقف تؤكّد وجودها وحماية سيادتها وعدم الدخول في صراعات داخلية وإستغلال أطراف معروفة مآسي غزة لقلب التوازنات الداخلية، وبالتالي تتابع الدول العربية الوضع عن كثب سواء داخل اللجنة الخماسية أو في الإجتماعات العربية المفتوحة التي تلاحق الوضع اللبناني والعربي.

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsلبنان
Previous Article

الجيش طلب إيضاحات عن دوافع “طلائع حماس” ...

Next Article

برّي: نحن في قلب الحرب… وأنا بعرف ...

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار محلية

    إستكمال إستجواب الموقوفين غدا وبعده.. بيطار سطّر إستنابة في شأن حسابات شركة سفارو

    30 March، 2021
    By Beirut tribune
  • صحة وتغذية

    أبيض يعلن توسيع سعة العناية المركزة.. ويكشف موعد الانتصار

    26 January، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    الحريري: تضامننا مع المملكة وقيادتها مسؤولية قومية نؤكد عليها مهما بلغت التحديات

    8 March، 2021
    By Beirut tribune
  • مال واقتصاد

    الشامي: إذا تضاءل احتياطي مصرف لبنان لا يمكننا إعادة ال100 الف دولار كاملة

    12 June، 2023
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    أبي المنى من بكركي: زيارة البابا والإتفاق مع صندوق النقد لمصلحة لبنان

    8 April، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار عربية ودولية

    الخارجية الإيرانية: عجلة الزمن لا تدور لصالح أميركا وإسرائيل

    4 June، 2023
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • جنبلاط: هل تتجه البشرية إلى الغرق من جديد

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • إيران على خط بيروت مجدداً: ديبلوماسية الحضور بدل نفوذ القرار

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021