نقلا عن المركزية –
لقي أكثر من 93 شخصا حتفهم وأصيب المئات بجروح في إطلاق نار أعقبه حريق ضخم مساء أمس الجمعة في قاعة للحفلات الموسيقيّة بضواحي العاصمة الروسيّة موسكو.
“الخارجية”: ونددت وزارة الخارجية والمغتربين بشدة العمل الارهابي الذي استهدف مركزا تجاريا في العاصمة الروسية في موسكو، وأدى الى سقوط العشرات من الضحايا الأبرياء وعدد كبير من الجرحى.
وأكدت “الخارجية” تضامن لبنان مع جمهورية روسيا الاتحادية، ورفضه المطلق، واستنكاره التام، لهذا العمل الإجرامي، ويشدد أيضا” على أهمية جلب الفاعلين الى العدالة، وإنزال العقاب العادل بهم، كي يكونوا عبرة لغيرهم.
كما يتقدم لبنان بأحر التعازي لذوي المتوفين، ولحكومة وشعب روسيا الاتحادية، وبخالص التمنيات بالشفاء العاجل للمصابين .
إميل لحود: ورأى الرئيس السابق اميل لحود، أننا “نشهد اليوم وجهين للإرهاب، ولكنّ عملتهما واحدة. الأوّل يقتل النساء والأطفال والمدنيّين في غزة ويهجّر أصحاب الأرض ويستهدف قرى في جنوب لبنان، والثاني ما حصل في روسيا من قتل عشوائي لمدنيّين، في محاولة فاشلة بالتأكيد لليّ ذراع موسكو التي تقوم بدور منع سياسة القطب الواحد في العالم، وخصوصاً في الشرق الأوسط”.
وأضاف في بيان: “نقدّم العزاء لروسيا، وخصوصاً لرئيسها الذي جدّد الشعب الروسي الثقة به، وهي مستحقّة بعدما نجح الرئيس فلاديمير بوتين في استعادة فاعليّة الحضور الروسي على الساحة الدوليّة، ونؤكّد ثقتنا بأنّ مرتكبي العمليّة الإرهابيّة سينالون عقابهم، تماماً كما كانت روسيا بالمرصاد للإرهاب في أكثر من رقعة في العالم، وخصوصاً في سوريا، الى جانب الجيش السوري”.
وتابع: “إنّ الدول التي تآمرت ضدّ سوريا وشجّعت المنظمات الإرهابيّة ستدفع ثمناً كبيراً حتى في العالم الذي يُسمّي نفسه حرّاً بينما يقف متفرّجاً أو متآمراً على أكبر عمليّة إبادة في التاريخ الحديث تحصل في فلسطين المحتلّة”.
وختم لحود: “ألا يجب أن نسأل لماذا تنفّذ هذه المنظمات أعمالاً إرهابيّة في مختلف أنحاء العالم، إلا عند العدو الإسرائيلي؟”.
الحريري: وفي السياق كتب الرئيس سعد الحريري عبر حسابه على منصة “X”: “أدين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي ضرب موسكو وأوقع عددا كبيرا من الضحايا. كل التضامن مع الشعب الروسي الصديق والرئيس فلاديمير بوتين”.
السنيورة: كذلك، أبرق الرئيس فؤاد السنيورة، الى الرئيس الروسي فلاديميير بوتين معزيا بضحايا الهجوم الإرهابي في موسكو، كما اعرب عن استنكاره الشديد للجريمة الإرهابية التي تعرض لها الأبرياء في المركز التجاري الروسي.
جنبلاط: من جانبه، أبرق الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مدينًا الهجوم الارهابي الذي وقع في مدينة موسكو، مؤكداً أن “الاعتداء يهدف إلى ضرب استقرار روسيا وأن الارهاب لا حدود أو رادع له”.
وجاء في نص البرقية: “أدين بشدة الهجوم الارهابي الذي وقع في مدينة موسكو وأدى إلى سقوط عشرات الضحايا من المدنيين الأبرياء ومن بينهم العديد من الأطفال. إن هذا الاعتداء الوحشي يهدف إلى ضرب استقرار روسيا ويؤكد مرة جديدة أن الارهاب لا حدود أو رادع له. في هذه الأوقات الصعبة، أعبر عن أعلى درجات التضامن مع الشعب الروسي وأتقدم من أسر الضحايا بالتعازي والمواساة، متمنياً الشفاء العاجل للجرحى”.
كما أبرق جنبلاط إلى وزير الخارجية سيرغي لافروف، مؤكدًا أن “الاعتداء يرمي إلى ضرب الاستقرار والتخريب على السلم الداخلي”، وجاء في نص البرقية: “أستنكر بشدة الهجوم الارهابي الذي وقع في مدينة موسكو وأدى إلى سقوط العشرات من المواطنين والمدنيين الأبرياء بما فيهم عدد من الأطفال. إن هذا الاعتداء البربري يرمي إلى ضرب الاستقرار في روسيا والتخريب على السلم الداخلي، وهو مدان بأشد العبارات. إنني أتقدم منكم ومن الشعب الروسي ومن ذوي الضحايا بالتعازي الحارة متمنياً الشفاء العاجل للجرحى”.
كذلك أبرق جنبلاط إلى نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف، مؤكدًا أيضًا أن “الهجوم يهدف لضرب الاستقرار والأمن الداخلي الروسي”، وجاء في البرقية: “أدين وأستنكر بشدة الهجوم الارهابي الذي استهدف مدينة موسكو وأدى إلى سقوط العشرات من الضحايا المدنيين الأبرياء والعديد من الأطفال أيضاً. إن هذا الهجوم الوحشي يهدف إلى ضرب الاستقرار والأمن الداخلي في روسيا. في هذه اللحظات المؤلمة، أتقدم منكم ومن الشعب الروسي ومن أسر الضحايا بالتعازي الحارة متمنياً للجرحى الشفاء العاجل”.
جعجع: بدوره، كتب رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع عبر حسابه على “أكس”: “أستنكر أشد الاستنكار العملية الإرهابية التي أوقعت حتى الآن، ويا للأسف، ضحايا ناهز عددهم المئة مواطن روسي مدني، في صالة للحفلات الموسيقية يوم أمس الجمعة في موسكو. إن الإرهاب لا دين له ولا لون ولا عرق ولا لغة، يضرب بشكل حاقد ودموي وأعمى، ما يؤدي إلى الكوارث التي شهدناها وما زلنا نشهدها في أكثر من دولة في العالم، وأخرها العملية الإرهابية التي حدثت في موسكو. إن مواجهة الإرهاب تستدعي أوسع تضامن عالمي في سبيل اجتثاثه من جذوره، كونه يشكل العدو الأول للإنسانية والحضارة، كما تستدعي محاربة لا هوادة فيها مهما لبس هذا الإرهاب من لبوس، سواء تمثل بأفراد أم بتنظيمات أم بأنظمة أم بدول. وأتوجّه بالتعزية الحارة من أهالي الضحايا وأتمنى الشفاء العاجل للجرحى.
باسيل: من جانبه، اتصل رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بالسفير الروسي في لبنان ألكسندر روداكوف معزياً بضحايا الهجوم الإرهابي في موسكو، ومشدداً على رفض الإرهاب. كذلك أبرق باسيل إلى السلطات الروسية للغاية نفسها.
افرام: كما استنكر رئيس المجلس التنفيذيّ لـ”مشروع وطن الإنسان” النائب نعمة افرام عبر منصة “أكس” “”بشدّة الهجوم الإرهابي الذي ضرب موسكو وأودى بحياة العديد من الأبرياء. نعبّر عن تعازينا الحارّة لجمهورية روسيا الاتحادية دولة وشعباً، وخاصّةً لأسر الضحايا، ونطالب بتكثيف الجهود الدولية لمحاربة الإرهاب وحماية السّلام العالمي”.
معوض: من جهته، إتصل رئيس “حركة الاستقلال” النائب ميشال معوض، بالسفير الروسي لدى لبنان ألكسندر روداكوف، مستنكراً “بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي سقط ضحيته العشرات من المدنيين الأبرياء في العاصمة موسكو”.
وأكد معوض “أننا نتضامن مع روسيا دولةً وشعباً في وجه الإرهاب”. وتوجه “بأحرّ التعازي لعائلات الضحايا وللشعب والقيادة الروسية”، مشدّداً على “ضرورة تنسيق الجهود الدولية لمواجهة الإرهاب والقضاء عليه”.
نديم الجميل: وكتب النائب نديم الجميّل عبر منصة “اكس”: “ندين ونستنكر أشدّ استنكار العملية الإرهابية التي طالت مئات المدنيين في روسيا، ونعزي الشعب الروسي. الارهاب لا يفرّق بين بلد وآخر وبين دين وآخر… الإرهاب أينما وجد، النتيجة واحدة دمار وخراب ومآسي”.
كرامي: واستنكر رئيس تيار “الكرامة” النائب فيصل كرامي بأشد العبارات الهجوم الارهابي الذي ضرب روسيا وراح ضحيته اكثر من ٩٠ مدنياً، خلال اتصال اجراه مع السفير الروسي الكسندر روداكوف، حيث عبّر عن تعازيه وتضامنه مع الشعب الروسي الشقيق.
وقال عبر ” اكس”: “نتقدم باسمى آيات التعازي والتضامن من الشعب الروسي الصديق ومن الرئيس فلاديمير بوتين، ونستنكر وندين بأشد عبارات الاستنكار والادانة الهجوم الارهابي الجبان الذي تعرضت له موسكو والذي اودى بحياة مواطنين عُزَّل”.
مخزومي: كما كتب النائب فؤاد مخزومي عبر حسابه على منصة اكس فقال:”الهجوم الإرهابي الذي وقع في موسكو مدان ومستنكر بشدة، وهو يؤكد ضرورة مواصلة الجهود الدولية لمواجهة الإرهاب والقضاء على كافة أشكاله أينما وجدت، وتعزيز الأمن والسلام في جميع أنحاء العالم. كل التضامن مع روسيا وتعازينا الحارة لعائلات الضحايا مع تمنياتنا بالشفاء العاجل للجرحى”.
أبو زيد: بدوره، علّق النائب السابق أمل أبو زيد على الاعتداء الارهابي الذي وقع في روسيا فكتب على منصة “إكس”: “ندين بشدة الهجوم الارهابي الذي استهدف مجمع “كروكوس سيتي” القريب من موسكو وذهب ضحيته اكثر من 140 شخصاً بين قتيل وجريح.”
وأضاف أبو زيد: “إننا إذ نعرب عن تضامننا الكامل مع الدولة الروسية قيادةً وشعباً نؤكد أن هذا الاعتداء الذي استهدف مدنيين أبرياء لن ينجح في ضرب استقرارها أو ترويع مواطنيها”.
وتابع، “نتمنى كل الأمان للشعب الروسي ونثق بقدرة الدولة الروسية على الاقتصاص ومعاقبة الفاعلين سواء كانوا من “داعش” أو غير جهات أمنية ودول”. وختم “أملنا بالسلامة للجالية اللبنانية الموجودة في سائر أنحاء البلاد”.
وهاب: وكتب رئيس حزب “التوحيد العربي” وئام وهاب عبر منصة “أكس”: “تظهر داعش من جديد في توقيت مريب للضرب في موسكو. كل التضامن مع روسيا وشعبها في مواجهة الإرهاب”.
سليمان فرنجية: من جانبه، كتب رئيس تيار “المردة” سليمان فرنجية عبر “إكس”: كل الاستنكار والإدانة لما تعرّضت له موسكو من عمل إرهابي سقط ضحيّته عشرات من الضحايا والجرحى المدنيين كل العزاء لروسيا قيادة وشعباً”.
ارسلان: وكتب رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان عبر منصة “إكس”: “داعمو الإرهاب في العالم وسيلتهم الوحيدة للرد على الإنتصارات التي تقف في وجه مشروعهم ومصالحهم هي الإجرام والقتل والتخريب والحروب.
وروسيا اليوم دفعت من خلال إرهابهم ثمن وقوفها في وجه الأحادية ومشروعها في العالم. أحرّ التعازي للرئيس فلاديمير بوتين ودولة روسيا الإتحادية وشعبها، رحم الله جميع الضحايا”.
الخطيب: الى ذلك، استنكر نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى العلامة الشيخ علي الخطيب بشدة العدوان الإرهابي الذي استهدف المدنيين في موسكو موقعا عشرات القتلى والجرحى اسقطتهم عصابات تكفيرية تمتهن قتل الأبرياء في عدوان موصوف يتماهى مع الارهاب الصهيوني المتمادي في فلسطين ، مما يؤكد ان الإرهابين الصهيوني والتكفيري وجهان لعملة واحدة يتكاملان في تنفيذ مشروع استعماري شيطاني لقهر الانسان وتخريب البلدان تمهيدا لنهب خيراتها واعادتها الى دائرة الانتداب والاستعمار.
ودعا الدول والشعوب الحرة الى تشكيل جبهة عالمية تتصدى للارهاب الدولي فتلجم العصابات الصهيونية عن ارتكاب المزيد من المجازر في فلسطين فتعاقب قادتها المجرمين وتحاصر الفكر التكفيري لاجتثاثه من الجذور ولاسيما ان الإرهابين الصهيوني والتكفيري ينافيان القيم الدينية والأخلاقية وينتهكان حرمة الانسان و المواثيق الحقوقية والانسانية.
وعزى الخطيب حكومة روسيا والشعب الروسي الصديق وذوي ضحايا العدوان معربا عن حزنه ومواساته وتضامنه مع الشعب الروسي متمنيا للجرحى الشفاء العاجل ولروسيا دوام الاستقرار.
أبي نصر: وتوجه رئيس الاتحاد المسيحي الديمقراطي اللبناني فارس نعمة الله أبي نصر برسالة تعزية الى السفير الروسي الكسندر روداكوف جاء فيها: ببالغ الأسى والأسف العميق، نتقدم منكم ومن الاتحاد الروسي بتعازينا الصادقة للخسارة المأساوية للأبرياء في روسيا نتيجة الهجوم الهمجي. نحن الشعب اللبناني الذي عانينا الامر نفسه لأكثر من ربع قرن، نفهم ونشعر بألمكم. ونغتنم هذه الفرصة لتأكيد تضامننا مع الشعب الروسي والعالم الديمقراطي الحر بشكل عام. إننا نقف بقوة إلى جانبكم في جهودكم والتزامكم بوضع حد للإرهاب. ليبارك الله الأرواح البريئة ويمنح روسيا والشعب الروسي القوة والشجاعة للتغلب على هذه المأساة.
سعيد: وكتب النائب السابق فارس سعيد، اليوم السبت، في منشور على حسابه عبر منصة “إكس”: “يجب بالتأكيد تقديم التعزية إلى الشعب الروسي الصديق وسؤال الرئيس بوتين الذي دخل في الـ2015 الى سوريا لمنع “الارهاب السنّي من التمدد”. وأضاف “هل نجحت مهمتّه؟ هل يتذكًر صورة الكاهن الذي بارك بالماء الطائرات التي قصفت حلب؟”.
ابراهيم: ودان اللواء عباس إبراهيم “الهجوم الإرهابي على أحد المراكز التجارية الكبيرة في العاصمة الروسية موسكو، الذي أسفر عن سقوط عشرات الضحايا والجرحى”، مضيفا “لا دين للإرهاب ولا هوية له. وهواه الوحيد سفك الدماء وزعزعة الاستقرار والأمن”. وختم: “خالص العزاء والمواساة لأهالي الضحايا وللشعب الروسي والقيادة الروسية”.
شرف الدين: كذلك أبرق وزير شؤون المهجرين في حكومة تصريف الاعمال عصام شرف الدين معزيا بضحايا التفجير الارهابي في ضواحي موسكو، ومما جاء في البرقية: “صديقي العزيز مكسيم، نحن نقدّم لك ولسعادة السفير روداكوف، والحكومة الروسية والرئاسة خالص تعازينا لفقدان المدنيين الأبرياء في الحادث الإرهابي الأليم، ونتمنى لأسر الشهداء الصبر والعزاء. ونحن مقتنعون تمامًا بأن روسيا أقوى وستظل الأقوى في مواجهة الأعمال الإرهابية أينما وجدت، لكم خالص تعازينا مرة أخرى وتقديرنا واحترامنا”.
الخازن: ودان النائب فريد هيكل الخازن الهجوم الارهابي الذي استهدف موسكو، وأكد عبر مواقع التواصل الاجتماعي ان “هذا الاعتداء يُثبت مجددًا أن التطرّف لا يزال موجودًا على شكل خلايا نائمة جاهزة للعبث باستقرار وأمن أي دولة كانت، وهو ما يفرض علينا التنبّه بشكل جاد لهذه الانذارات الخطيرة” .
الحجيري: دان النائب ملحم الحجيري “بأشد العبارات” الهجوم الإرهابي على “كروكوس سيتي هول” في موسكو، ورأى في بيان أن “في هذا العمل الجبان محاولة لزعزعة استقرار وأمن روسيا وترويع مواطنيها الذين يقفون بقوة خلف قيادتهم الحكيمة التي نجحت في إعادة الاعتبار لروسيا كدولة عظمى، وهي تواجه الأحادية القطبية وتقود المواجهة باتجاه عالم حر متعدد الأقطاب”.
وإذ أعرب النائب الحجيري عن تضامنه الكامل مع القيادة الروسية والشعب الروسي، دعا إلى “عولمة النضال لمواجهة الإرهاب الذي يستهدف دولا عدة ولمواجهة الإرهاب الصهيوني الذي يشن حرب إبادة على الشعب الفلسطيني في غزة” .
“حزب الله”: دان “حزب الله” في بيان “بشدة الهجوم الإرهابي الدامي الذي تعرض له أحد المراكز التجارية الكبيرة في موسكو، والذي أدى إلى سقوط عشرات الضحايا والمصابين”، وعبّر عن تعاطفه مع ذوي الضحايا. وتقدم من “القيادة الروسية والشعب الروسي الصديق بأحر التعازي والمواساة”، معربًا عن “تضامنه الإنساني الكامل معهم في هذه المأساة والفاجعة الأليمة “.
الأحرار: من جهته، أدان حزب الوطنيين الأحرار الهجوم الارهابي الهمجي الذي وقع في ضواحي موسكو وأسفر عن سقوط عشرات المدنيين الأبرياء.
الكتائب: وأصدرحزب الكتائب بيانًا، جاء فيه: ندين الهجمات الإرهابية على المدنيين الأبرياء في موسكو ونقف إلى جانب الشعب الروسي في هذه المأساة ونتمنى الشفاء العاجل للجرحى.
“الوطني الحر”: وندد “التيار الوطني الحر” بأشد العبارات الجريمة الإرهابية التي استهدفت مدنيين أبرياء في العاصمة الروسية موسكو، وأدت إلى عشرات الضحايا والجرحى.
وتقدم في بيان، بالتعازي القلبية من الدولة والشعب الروسيَين، وأعرب عن تضامنه معهما، وأكد أن “الإرهاب من أي جهة أتى، هو عمل جبان لن ينجح في تحقيق أهداف رعاته”، وأمل في أن “تبقى روسيا مستقرة وآمنة”.
كتلة “تجدد”: ودانت “كتلة تجدد” الاعتداء الإرهابي الذي تعرض له مواطنون أبرياء في روسيا، واعتبرت أن هذا الهجوم الوحشي الذي أدى إلى سقوط عشرات الضحايا المدنيين، يحتم تضافر الجهود الدولية لمكافحة كل أنواع الارهاب والعنف، واستئصال هذه الظاهرة التي تهدد العالم بأسره، بحيث تسود قيم السلام والعدالة والتعاون، التي هي النقيض للعنف والإرهاب.
وتوجّهت الكتلة بالتعزية لعائلات الضحايا وللشعب والحكومة الروسية، متمنية الشفاء للجرحى، داعية إلى محاسبة الجهات المتورطة بهذا العمل البربري.
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.