نقلا عن المركزية –
غرّد رئيس حركة التغيير ايلي محفوض عبر “تويتر”: أخطر ما يمكن أن يصيبنا، تواطؤ دولي لتعمية الحقيقة وطمس الأدلة في انفجار مرفأ بيروت فالشكوك تزداد وتيرتها ويا خوفي أن تتمحور أولويات الدول بإجراء الإصلاحات وإهمال التحقيقات. أخشى أن نكون أمام تسوية ما على حساب الضحايا: إفراج ايراني عن حكومة كدفعة على الحساب مقابل طي صفحة زلزال بيروت”.
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.