Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

  • جنبلاط: هل تتجه البشرية إلى الغرق من جديد

  • إيران على خط بيروت مجدداً: ديبلوماسية الحضور بدل نفوذ القرار

  • الراعي من بكركي: السياسة ليست حلبة رقص بل ساحة شراكة ومسؤولية

  • هبة من العراق لإعمار لبنان وعون يشيد بالدعم في زمن الحرب: أمننا مشترك والتنسيق مفتاح الاستقرار

اخبار محلية
Home›اخبار محلية›الراعي والقوى المسيحية الكبرى غير مقتنعين بـ”رواية” الحقوق

الراعي والقوى المسيحية الكبرى غير مقتنعين بـ”رواية” الحقوق

By Beirut tribune
23 June، 2021
400
0
Share:

نقلا عن المركزية –

قبيل كلمة رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بساعات قليلة، كان البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي يلقي عظة الاحد في الصرح البطريركي متحدّثا بلهجة “وطنية” “لبنانية”، لا “مسيحية”، وفق ما تقول مصادر سياسية معارضة لـ”المركزية”. ففي موقف بعيد كل البعد عن “الفئوية”، اعتبر ان “رؤية الجماعة السياسية تعطي أبشع ‏صورة عن لبنان هي اسطع دليل على افلاسها وعدم اهليتها لحكم ‏الشعب والبلاد”، لافتاً الى أنّ “الشعب كان ينتظر ولادة حكومة، اذ ‏شهد تقاذفاً اعلامياً، الشعب يبحث عن مصيره والجماعة السياسية ‏تبحث عن مصالحها “، مشيراً الى أنّ “المسؤولين يعطّلون تشكيل ‏الحكومة بحجة الصلاحيات، فعن أي صلاحيات تبحثون؟ هل ايجاد ‏فرص عمل والحدّ من الهجرة وتأمين حقوق الشعب من الصلاحيات”؟

للمفارقة، تتابع المصادر، رأس ُالكنيسة المارونية في لبنان، ينظر الى الازمة السياسية الحاصلة والتي تُمعن في اغراق البلاد في جحيم مالي – معيشي – اجتماعي، من زاوية مصلحة الشعب اللبناني ككل، ومن جانب ما يتطلّبه تحقيقُ هذه المصلحة (اي تأليف حكومة)، بينما نرى رئيسَ حزب سياسي، أي النائب باسيل، ينظر الى هذه الازمة من جانب مسيحي ضيّق، حيث يعلن ان النجاح في تشكيل حكومة مفتاحُه احترام دور رئيس الجمهورية المسيحي، في التأليف، وصلاحياتِه في تسمية الوزراء واختيارهم، ما يعني انّه اذا لم يصر الى اعطاء رئيس الجمهورية ما يريد، فإن اي حكومة لن تبصر النور، وبالتالي سيستمر غرق لبنان في دوامة المصائب القاتلة على الصعد كافة.

فهل يمكن ان يكون التيار الوطني، ملكيا اكثر من الملك؟ هل فعلا هناك افتئات على حقوق المسيحيين ودورهم السياسي في البلاد، وبكركي “صامتةٌ” عن هذا الضيم؟! بحسب المصادر، الجوابُ سلبيّ طبعا، وتصويبُ الصرح وسيّده على مسألة التمسّك بالصلاحيات واعتبارها من اشارات “افلاس الجماعة السياسية”، انما هو نتيجة معرفتِه بأن هذا المطلب لا غاية منه الا تحقيق الفريق البرتقالي مصالحَ وغايات خاصة به، وليس الغرض منه الدفاع لا عن مقام الرئاسة الاولى ولا عن الحضور المسيحي على الساحة السياسية… فهل مَن يريد صون هذا الوجود، يضعه في عهدة حزب مسلّح مصنف ارهابيا في اكبر عواصم العالم، ويحوّل المسيحيين الى “اهل ذمّة”، أم يتمسك بمرجعية الدستور وبالدولة القوية، ويلتصق بالصرح البطريركي الذي اسس هذا الكيان، وبما يطالب به من حياد لبنان الى اولوية حصر السلاح في يد الشرعية فقط؟!

على اي حال، رفعُ بكركي غطاءها عن “منطق” العهد السياسيِ – الحكومي، يلتقي في الواقع وموقف القوات اللبنانية وقد اعتبر رئيسها سمير جعجع منذ ايام ان ” مقولة تحصيل حقوق المسيحيين هي الكذبة الجديدة التي يطالعنا بها “التيار الوطني الحر” بعد أكاذيب التحرير وسيادة الدولة اللبنانية ومنع السلاح غير الشرعي، وبعد أكاذيب الإصلاح والتغيير. ان كل المقصود في الوقت الحاضر بكذبة تحصيل حقوق المسيحيين هو تأمين المستقبل السياسي لجبران باسيل ومن معه بعد ان أصدر الشعب حكمه عليه”. كما انه ينسجم مع موقف تيار المردة الذي يعتبر ان باسيل يعرقل لحسابات شخصية وحزبية لا للدفاع عن المسيحيين، والموقف عينُه يتّفق عليه ايضا حزبا الكتائب والوطنيين الاحرار.

الصرح اذا، تماما كما القوى المسيحية الاساسية في البلاد، غير مقتنعة برواية “الحقوق” والصلاحيات، او أقلّه، تعتبر ان الوقت الآن ليس للتمسّك بحقيبة بـ”الزائد او بالناقص” ولا للاصرار على تسمية هذا الوزير او ذاك، بل لتشكيل حكومة انقاذ اليوم قبل الغد، تُخرج اللبنانيين كلّهم، لا المسيحيين، من دوامة الذل والفقر والجوع والمرض، التي يدورون فيها، والتي ان استمرّت، لن تترك مسيحيا ولا مسلما ولا بلدا، ليحكمه المتمسّكون بالحقوق! فهل يستمرّ العهد وحيدا في معركته “الوهمية” هذه، ولو على حساب مستقبل البلاد؟ تختم المصادر.

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsبكركيحقوقروايةلبنانمسيحيين
Previous Article

ماذا ينتظر لبنان في روما

Next Article

عُمري!! – بقلم الصحافية كاتيا سعد

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار عربية ودولية

    لا أموال للبنان لا من “سيدر” ولا من غيره من دون الرياض

    24 September، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    ميقاتي يسدد في مرمى باسيل…مجلس الوزراء انعقد ووزير التيار حضر

    5 December، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    ميقاتي يلتزم ببند الطاقة وفق رغبة وزراء “الحزب”.. هل يحضر الوزير

    15 January، 2023
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    سلام اتصل بقائد الجيش معزياً: الدولة وحدها صاحبة قرار الحرب والسلم

    21 April، 2025
    By Beirut tribune
  • مال واقتصاد

    الحاج حسن: البطاقات المُسبقة الدفع ليست مقطوعة من السوق

    6 January، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    خلوة الأشرفية: لا نريد رئيس مواجهة كعون

    20 August، 2022
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • جنبلاط: هل تتجه البشرية إلى الغرق من جديد

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • إيران على خط بيروت مجدداً: ديبلوماسية الحضور بدل نفوذ القرار

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021