لطالما اعاق الماضي طريقها .
تألمت ثم تأملت أوجاعها .
ابتسمت لكل واحدة منها وشكرتها
هنا و في هذه اللحظة ،
أحسّت بقوة خارقة !
هي الهبة الإلهية التي تخلت عنها بإرادتها .
لا لليأس و لا للندم ! مرحباً للقوة و العزيمة !
هنا والآن قررت أن تكون كما الله ارادها ان تكون
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.