إجازة جسم!!
أشغل نفسي دائماً بالعملِ،
وأرهق عقلي بأفكاري،
وأختصر في مكالمات لا تهمني،
وأستعين بالغباء كي الجدال أنهيهِ..
هكذا وجدت لنفسي وسيلة كتم الإحساس،
ضبط الشعور كي لا يشتت توازني،
أحيانا يحتاج الجسم إلى الإجازة،
فما من حليف للقلب أفضل من هذه التقنية..
لا أخاف إن أصبحت هيكل صخرة،
فأنا أعرف متى أعيد نحتها..
لن ألمع في أمور القلب مجدداً،
إن لم أضع للإحساس حدّاً… K.GS
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.