وها هي ورقتي البيضاء
ترقص و تغني على طاولتي
تترقب و تنادي و تبحث
عن من يعطيها الحياة
…قلمي!
و ما بين الضعف و القوة
ينزف قلمي كلمات و معاني
تأخذني الى ما بين السطور
و الى ما بعد السطور
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.