في داخلي صوت عميق
يحاول ان يحدثني و لكني لم اسمعه
منهمكة في متاعب الحياة
انا استمع فقط لضجيجها
و مرت السنوات …
و بدأ هذا الصوت الداخلي يثور
ويصرخ بشدة …
و مع كل صرخة كانت روحي تتمزق
لأنه كان صوت الحقيقة.
صوت روح متعبة تبحث عن الحياة .
حياة حقيقية و ليست مزيفة بالمعتقدات
و قررت عندها الا اهملها ابدا
ابتسمت روحي وابتسمت انا
و ابتسمت لي الحياة
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.