على باب الطائرة!!
لن أنسى عندما ترجّلتُ من الطائرة،
كيف تسرّبت من قلبي دقّة،
والتصقتْ بعِطركَ عند أوّل ضمّة،
وكأنّ روحي سكنتْ في جسدكَ..
كيف أتنكّر لمشاعري قبل صعود الطائرة،
وأنا أخطُفها من نظرة عينيكَ،
كنتُ أنسلخ عنكَ وفي داخلي أمنية:
أن أغلِق في يدي على قُبلتكَ..
ما زلتُ ألوّن القصة بأكثر من حيلة،
كي لا أُسمِعها كلمات النهاية..
سألتني: “لمَ لا أدير ظهري كعادتي؟”،
وسألتُكَ: “لماذا تمنع رحيلي؟”!! K.GS
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.