Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

  • جنبلاط: هل تتجه البشرية إلى الغرق من جديد

  • إيران على خط بيروت مجدداً: ديبلوماسية الحضور بدل نفوذ القرار

  • الراعي من بكركي: السياسة ليست حلبة رقص بل ساحة شراكة ومسؤولية

  • هبة من العراق لإعمار لبنان وعون يشيد بالدعم في زمن الحرب: أمننا مشترك والتنسيق مفتاح الاستقرار

مال واقتصاد
Home›مال واقتصاد›نافذون ومصارف محسوبة على السلطة خلف الحملة على سلامة

نافذون ومصارف محسوبة على السلطة خلف الحملة على سلامة

By Beirut tribune
20 January، 2021
458
0
Share:

نقلا عن المركزية –

لاحظت مصادر مصرفية واقتصادية وسياسية متابعة عبر “المركزية” أن الحملة على حاكم مصرف لبنان رياض سلامة تتجدد عند كل استحقاق مفصلي على علاقة بإدارة القطاع المصرفي والسير فيه نحو الخروج التدريجي من الأزمة التي أوقعته فيها السياسات الحكومية والصراعات السلطوية.

ففي كل مرة يواجه سلامة الحملات الهادفة الى تغيير الهوية الليبرالية للاقتصاد اللبناني، ويعمل على إنقاذ القطاع المصرفي من محاولات التدمير على خلفية المشروع الهادف الى تغيير هوية لبنان السياسية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية، يعمد المتضررون الى تنظيم حملات تشويه الصورة وتوجيه الاتهامات غير المستدنة الى أية معطيات وإثباتات ودلائل حسية، مستخدمين الإعلام المحلي والخارجي، وبعض الأصوات السياسية المعروفة بتاريخها المشبوه في التبعية لجهات خارجية تسعى للسيطرة على لبنان وابتزاز قدراته وامكاناته الاقتصادية والمالية.

وتربط المصادر المذكورة الحملة الحالية التي تتهم سلامة بتحويل اربعمئة مليون دولار الى حسابات مصرفية تخصه في سويسرا، بالتعميم 154 الذي يلزم كل من حوّل أكثر من خمسمئة الف دولار الى الخارج اعتباراً من تاريخ اول تموز 2017 بأن يعيد ما نسبته 15 بالمئة من قيمة التحويلات الى حساباته في المصارف اللبنانية حيث يتم تجميدها لخمس سنوات، على أن ترتفع النسبة الى 30 بالمئة بالنسبة الى أصحاب المصارف ومساهميها وكبار مديريها. كما تربط بين الحملة الأخيرة على سلامة وبين التعميم الذي يلزم المصارف بزيادة رأسمالها بنسبة عشرين بالمئة، وبتأمين سيولة نسبتها 3 بالمئة من قيمة العملات الأجنبية المودعة لديها، لدى المصارف المراسلة في الخارج قبل نهاية شهر شباط المقبل.

وبحسب المعلومات المتوافرة لدى الجهات الاقتصادية والمصرفية المطلعة فإن عدداً من الأشخاص النافذين المعنيين بالتعميم 154، والمحسوبين على جهات حزبية محلية وإقليمية، وعدداً من المصارف المحسوبة على أركان السلطة، يحاولون التفلت من هذه الموجبات من خلال حملة ابتزاز جديدة تستهدف حاكم البنك المركزي من أجل الحؤول دون اتخاذه أية تدابير في حقهم بموجب التعاميم الصادرة عن مصرف لبنان.

ومعلوم ان تعاميم مصرف لبنان تنص على أنه في حال عدم قدرة أي من المصارف على رفع رأسماله أو تأمين السيولة المطلوبة لدى المصارف المراسلة في الخارج فإن مصرف لبنان سيضع يده على هذه المصارف التي ستعتبر متعثرة حفاظاً على حقوق المودعين. كما أن مصرف لبنان سيحيل غير الملتزمين باعادة قسم من الأموال التي تم تحويلها الى الخارج، الى لجنة التحقيق الخاصة في مصرف لبنان للتثبت من قانونية هذه الأموال ومصادرها وشرعيتها.

من هنا، تشير المصادر الى أن عدداً من المصارف المحسوبة على أركان السلطة ورموزها، وعدداً من الشخصيات التي تولت أو تتولى مناصب رسمية إدارية وسياسية وأمنية، وجد نفسه أمام استحقاق داهم يلزمه بإعادة قسم من الأموال التي سبق أن حولها الى الخارج، وأودعها في المصارف، أو استثمرها على شكل أسهم وحصص في شركات ومصارف عاملة في الخارج، وفي كثير من الأحيان من خلال “أسماء واجهة”، وهو ما لا يبدو سهلاً عليهم في ظل التدابير القاسية التي تتخذها المصارف المركزية الأجنبية للحفاظ على استقرار المصارف، مما سيعرض المصارف المعنية لوضع اليد من قبل مصرف لبنان، والأشخاص المعنيين لفتح ملفاتهم أمام الجهات الرقابية المصرفية والقضائية المعنية.

وتختم: إن لجوء هؤلاء الى حملة جديدة على حاكم مصرف لبنان، لن ينفعهم في الهروب من مواجهة ساعة الحقيقة خلال الأسابيع القليلة المقبلة. وفي الانتظار ينجلي غبار الحملة الجديدة على مصرف لبنان، وتنكشف اللعبة كما سبق أن انكشفت خلفيات وحقائق الحملات السابقة!

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsاقتصادحاكمحوكمةسلامةفسادمصارف
Previous Article

رقم قياسي بحالات الوفاة الإصابات مرتفعة وهكذا ...

Next Article

ماكرون لبايدن: مرحباً بعودتك إلى اتفاق باريس ...

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • امن وقضاءتربية وثقافة

    الأشغال: سنسمح بإدخال تلك الباخرة بشرط وتوضيح من عكر

    20 January، 2021
    By Beirut tribune
  • مال واقتصاد

    أزمة المحروقات: خسائر اقتصادية كبيرة.. وتخوّف من تمديد الدعم غبريل: من المُبكر تحديد الأرقام.. والانكماش إلى ارتفاع

    8 September، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    مهمة ” لازارد” عود على بدء…توحيد الارقام واصلاحات واعادة هيكلة المصارف

    1 October، 2021
    By Beirut tribune
  • مال واقتصاد

    الرفع التدريجي للدعم “فزَّيعَة” بلا مفعول وأفكار بلا قرار

    5 February، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    التأليف من الايجابية الحذرة الى الرمادية “المسودّة”…”الاقتصاد” معقّدة

    8 September، 2021
    By Beirut tribune
  • امن وقضاء

    مجموع محاضر مخالفات قرار الإقفال العام

    23 January، 2021
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • جنبلاط: هل تتجه البشرية إلى الغرق من جديد

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • إيران على خط بيروت مجدداً: ديبلوماسية الحضور بدل نفوذ القرار

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021