Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

  • جنبلاط: هل تتجه البشرية إلى الغرق من جديد

  • إيران على خط بيروت مجدداً: ديبلوماسية الحضور بدل نفوذ القرار

  • الراعي من بكركي: السياسة ليست حلبة رقص بل ساحة شراكة ومسؤولية

  • هبة من العراق لإعمار لبنان وعون يشيد بالدعم في زمن الحرب: أمننا مشترك والتنسيق مفتاح الاستقرار

اخبار محلية
Home›اخبار محلية›السنيورة: عون وحزب الله يلهيان اللبنانيين بالتدقيق الجنائي والدعم

السنيورة: عون وحزب الله يلهيان اللبنانيين بالتدقيق الجنائي والدعم

By Beirut tribune
9 April، 2021
454
0
Share:

نقلا عن المركزية –

أكد الرئيس فؤاد السنيورة، في حديث الى تلفزيون “الشرق”، “ان مصر والجامعة العربية كانتا ولا تزالان تلعبان دورا هاما في دعم استقرار لبنان وصموده وتأكيد استقلاله وسيادته واستمراره في الحفاظ على نظامه الديموقراطي وحرياته العامة. وهما اليوم يقفان معه ويدعمانه، لا سيما وأن لبنان يمر في ظروف شديدة الصعوبة حيث تشتد عليه المخاطر بسبب تراكم وتعاظم الاستعصاء لعدم القيام بالإصلاحات التي طال تأخيرها، وكذلك بسبب ما يعانيه لبنان من عدم التجاوب مع ما يطلبه اللبنانيون من اجل ان تتألف حكومة إنقاذ ذات مهمة محددة تحظى بثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي”.

وقال: “هذه الحكومة هي التي تمثلها المبادرة الفرنسية التي تقدم بها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، والذي حضر الى لبنان مباشرة بعد الانفجار المريب الذي حصل في مرفأ بيروت. وهو اجتمع بالعديد من اللبنانيين واستمع الى ما يقوله اللبنانيون الشباب الذين طالبوا بحكومة من الاختصاصيين الكفوئين المستقلين غير الحزبيين، وبضرورة أن تسود وجهة نظر وممارسة جديدة في عملية تأليف الحكومة الجديدة تختلف عن الممارسات السابقة في تأليف الحكومات، والتي كانت تستند الى التحاصص بين الأحزاب على الحقائب وعلى المراكز في الحكومة، وهي الممارسات التي اثبتت فشلها على مدى السنوات الماضية والتي أوصلت لبنان إلى ما وصل إليه من الانهيارات الكبيرة، أسهمت فيها انهيارات في آليات المساءلة والمحاسبة على أساس الأداء، والتي هي جوهر النظام الديموقراطي في تحقيق التغيير المنشود”.

عون وباسيل
اضاف: ” لبنان اصطدم عمليا باستعصاءين: الأول يتمثل بما يمارسه فخامة الرئيس العماد ميشال عون وإلى جانبه صهره رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، واللذان يصران على أن تكون الحكومة ممثلة من مختلف الأحزاب الطائفية والمذهبية، وهي عندما تؤلف على هذا الأساس فإنها تخالف المبدأ الذي انطلقت منه المبادرة الفرنسية ومخالفة للقاعدة التي طالب باعتمادها اللبنانيون بأن تكون من اختصاصيين كفوءين مستقلين غير حزبيين. وبناء على ذلك، فإنها تستطيع أن تمارس الدور التي عجزت عنه الحكومات الماضية في القيام بالإصلاحات”.

وتابع: “ليس هذا هو الاستعصاء الوحيد الذي يمارسه رئيس الجمهورية، إذ أن الاستعصاء الآخر، وهو الطرف الذي يتلطى وراء رئيس الجمهورية، وهو “حزب الله” الذي لديه أهداف أخرى. إذ أنه، من جهة أولى يريد أن يستمر بإمساكه بهذه الرهينة التي هي لبنان والدولة اللبنانية من أجل ان يستعملها كوسيلة ضغط لكي تزيد من القدرة التفاوضية لإيران في مفاوضاتها القادمة مع الولايات المتحدة. ليس ذلك فقط بل هو قد أوصل الأمور تدريجيا إلى أن تصبح عملية تأليف الحكومة وكأنها جزء من عملية الاستحقاق الرئاسي القادم بالنسبة لرئاسة الجمهورية. هذا هو الامر الذي يريده “حزب الله”، وهو الإمساك بمسألة تأليف الحكومة العتيدة من اجل ان يحفظ لنفسه الدور المقرر بالنسبة للحكومة اللبنانية وفي لبنان في الفترة المقبلة، وذلك في ما يتعلق باختيار رئيس الجمهورية الجديد بعد سنة ونصف. هذه هي حقيقة الوضع الذي يعاني منه لبنان الآن، وهذه الزيارات تحصل اليوم ولا يزال رئيس الجمهورية على استعصائه”.

مبادرة بري
وعن مبادرة رئيس مجلس النواب نبيه بري، قال السنيورة: “لا شك ان الرئيس بري قدم أفكارا، وهي منطلقة أساسا من فكرة الرئيس ماكرون في أن تكون حكومة من الاختصاصيين الكفوئين المستقلين، وأيضا أن تكون الحكومة الجديدة قادرة على أن تتولى عملية الإصلاح المنشود وبأشكاله كافة، اكانت بعددها الذي لا يزيد عن ثمانية عشرة عضوا أو ما يقول الرئيس بري أن يصار الى زيادتها الى ان تكون 20 او 24″، معتبرا انه “لا يمكن البت بأمر العدد إلا في ضوء التصور الكامل لتأليف الحكومة، وذلك ألا يكون هناك محاصصة داخل مجلس الوزراء ولا أن تبنى الحكومة على قاعدة الثلث المعطل. إذا كانت المحاصصة سوف تسري في عملية التأليف فإن معنى ذلك ان هذه الحكومة سوف تولد ميتة لان ما يعانيه لبنان هو في استمرار المحاصصة”.

حكومة المحاصصة ميتة
واكد السنيورة “أن هناك انهيارا كبيرا وساحقا في مستويات الثقة ما بين اللبنانيين من جهة، والدولة اللبنانية والمنظومة السياسية وأيضا برئيس الجمهورية، وكذلك الامر ينطبق على المجتمعين العربي والدولي الذين فقدوا الثقة بهم”. وقال: “إذا كان تأليف الحكومة سوف يستمر على ذات النمط الذي مارسه السياسيون اللبنانيون خلال السنوات الماضية، فسوف تولد الحكومة ميتة ولن تستطيع ان تقدم شيئا للبنانيين وسوف تزداد الأمور اهتراء. ما نراه اليوم، أن هناك عمليات إلهاء للبنانيين ولحرف انتباههم عن المشكلات الأساس التي هي مشكلات تتعلق بممارسات رئيس الجمهورية المخالفة للدستور، والتسلط الذي يمارسه “حزب الله” والهدف منه إبقاء سلطتهما على الدولة اللبنانية وعلى قرارها الحر. ولذلك، فإن الرئيس عون و”حزب الله” يلهيان اللبنانيين، ساعة في موضوع التدقيق الجنائي وساعة في موضوع الدعم، بحيث حولوا اللبنانيين إلى متسولين للمواد المدعومة. هناك المزيد من الالهاء في مشكلات جانبية. يجب ان تعالج المشكلات الأساسية، إذ أن الامراض لا تعالج بمظاهرها بل يجب في جوهرها”.

اتفاق الطائف
ورأى ان “المشكلة ليست في اتفاق الطائف، بل في طريقة ممارسته وفي عدم استكمال تطبيقه”. وقال: “اتفاق الطائف أنهى الحرب، وهو أنهى مشكلة سياسية أساسية في لبنان. إذ أنه قدم الحل الصحيح لما يسمى المجتمعات المتنوعة في موضوع حسم هوية لبنان العربية وفي نهائية الكيان اللبناني. وهذه جميعها تقوم على تثبيت فكرة العيش المشترك. وبالتالي الاعتراف والتأكيد على احترام الدولة اللبنانية وسلطتها واحترام الشرعيتين العربية والدولية. يحاول البعض ان يسلط الضوء على ان المشكلة هي في النظام اللبناني او في اتفاق الطائف وهذا غير صحيح. المشكلة ليست في اتفاق الطائف بل في تلك الممارسات التي لا تستند الى الدستور اللبناني. وبالتالي، تحاول هذه الأطراف أن تحرف نظر الناس عن جوهر المشكلات التي يعاني منها لبنان. المشكلة ليست في اتفاق الطائف، وهذا ما عبر عنه غبطة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي عندما قال ان المشكلة ليست في الدستور. المشكلة في من يطبق ويقوم بممارسات مخالفة للدستور. المشكلة في عملية الاستيلاء على لبنان ومنعه من ممارسة سيادته الكاملة على أرضه ومصادرة قراره الحر”.

المساعي العربية
وعن المساعي العربية، قال: “لا شك اننا نقترب من الارتطام الكبير، ولا شك ان هذا الاستعصاء الذي مارسته المنظومة السياسية في لبنان والمتمثل بالامتناع عن اجراء الإصلاحات، وهو الأمر الذي نتج عنه اهتراء وتدهور أكبر، وحيث بدأ اللبنانيون يعانون من ذلك من خلال انهيار الثقة وانهيار الاقتصاد وانهيار المؤسسات التي يقوم عليها لبنان، على شكل انهيار المؤسسات المصرفية والاستشفائية والتعليمية وكل ما له علاقة بحياة الانسان، ولا سيما عندما انخفض سعر صرف العملة اللبنانية بنسبة 90% من قيمتها قبل بدء الانهيار في تشرين الأول 2019، ولاسيما خلال الأشهر القليلة الماضية. هنا يمكن تصور كيف سيكون عليه المستوى المعيشي للناس. وبالتالي، فقد اصبحل قسم كبير جدا من اللبنانيين تحت خط الفقر. وهذا يؤدي الى مزيد من المشكلات المعيشية من جهة وكذلك الأمنية. وبالتالي ها نحن نرى ما يعاني منه اللبنانيون وما يتألمون منه”.

التدقيق الجنائي
وعن التدقيق الجنائي، قال: “رئيس الجمهورية تحدث الى اللبنانيين وتناسى مشكلة الاستعصاء عن تأليف الحكومة ليحصر حديثه بالتأكيد على التدقيق الجنائي.يؤسفني أن أقول أن رئيس الجمهورية وجماعته، هم الذين كانوا يرفضون ما تقدمت به حكومتي منذ 14 عاما بمشروع قانون من أجل إخضاع جميع ما يتعلق بمالية الدولة اللبنانية في إداراتها ومؤسساتها للتدقيق الخارجي الذي تجريه شركات عالمية مرموقة ولها الصدقية الدولية من أجل تعزيز مستويات الحوكمة لدى الدولة اللبنانية وفي أوضاعها المالية. هم الذين كانوا ضده وفجأة نراهم يتحدثون الآن عن التدقيق الجنائي وفي مقدمهم رئيس الجمهورية”.

باب الحلول
ورأى السنيورة ان “الباب الصحيح الآن للولوج الى اعتماد الحلول هو البدء في استعادة الثقة، ويكون ذلك في تأليف الحكومة العتيدة على الأسس التي تحدثنا عنها. وعندما تتألف الحكومة أستطيع أن أراهن أن أي مسؤول او أي سياسي لبناني لن يستطيع أن يرفض مبدأ إخضاع المؤسسات اللبنانية الى التدقيق الجنائي والتدقيق العادي، وهو الذي جرى إقراره بقانون في مجلس النواب ووافقت عليه جميع الأطراف السياسية. يجب إعادة الاعتبار لقاعدة أساسية وهي أنه لا يجوز أن يكون هناك أحد بمعزل عن المساءلة والمحاسبة. هذه قاعدة يجب ان تنطبق على الجميع من أجل حماية المال العام”.

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsدعملبنانواقع
Previous Article

تأجيل زيارة دياب الى العراق

Next Article

وفاة الأمير فيليب.. حداد “خاص” من الملكة ...

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار محلية

    قصف اسرائيلي جنوباً.. وهجومٌ جوي بمسيّرتين لحزب الله على منصتين للقبة الحديدية

    24 March، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    سلام اتصل بقائد الجيش معزياً: الدولة وحدها صاحبة قرار الحرب والسلم

    21 April، 2025
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    مصادر بكركي تعليقاً على كلام نصرالله: البطريرك لا يُخوَّن

    19 March، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    بو صعب وسليم زارا عوده: لن نرضى بوضع اليد على صلاحيات الأرثوذكس والتعيينات العسكرية من صلاحية وزير الدفاع حصرا

    11 July، 2023
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    ميقاتي يرحب بقرار “الثنائي الشيعي” بالعودة

    15 January، 2022
    By Beirut tribune
  • متفرقات

    وطني ….ينعاد عليك

    22 November، 2022
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • جنبلاط: هل تتجه البشرية إلى الغرق من جديد

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • إيران على خط بيروت مجدداً: ديبلوماسية الحضور بدل نفوذ القرار

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • جدول مناطقيّ لتسليم سلاح “الحزب”… بالتقسيط المريح

    By Beirut tribune
    2 June، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021