فوق عُريّ…
أشتاق إلى تفاصيله،
توضّب أشواك داخلي،
وتُحيي ورود خدودي،
وتُخمد نارَ مَن يُحرق هدوئي..
أتحوّل إلى نغمة حبّ على شفاهه،
وسفيرة الجنون بين أحضانه،
كلّما يتسلّل بيده في فراغات ردائي،
يُلبسني العشق فوق عُريِّ..
وإن خلسةً آتي إليه،
أروي عطشه قبل ظمأي..
لو مهما كانت قصّتنا مكتملة،
أشعر وكأنها ما تزال ناقصة… K.GS
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.