Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • تطيير موقت لحق المغتربين في الاقتراع

  • الحكومة مطالبة بتسريع خطى التعافي

  • لبنان يتعهّد حصرية السلاح بضمانات واشنطن

  • براك يٌمهِل لبنان حتى 7 تموز

  • السلاح يوسّع الهوة بين “حزب الله” وحلفائه

اخبار محلية
Home›اخبار محلية›جلسة المليار الأوروبي: إطاحة بالهبة أو بالملابسات

جلسة المليار الأوروبي: إطاحة بالهبة أو بالملابسات

By Beirut tribune
10 May، 2024
164
0
Share:

نقلا عن المركزية –

بين مجلس النواب وبكركي، تتنقَّل هبة المليار اليورو من الاتحاد الأوروبي، فيتم تشريحها بأهدافها ومقاصدها لاسيما أنها اتخذت توصيف «الرشوة» لبقاء النازحين السوريين على الأراضي اللبنانية. فالبلبلة التي خلَّفتها جعلت منها الحدث الأول على الساحة المحلية، مع العلم أن هذه الساحة كانت بحاجة إلى هذه الهبة كي تقوم القيامة على ملف النازحين مرة جديدة ولا تقعد،  وفي الأصل لم يهدأ بال القوى المعترضة على هذا الوجود لأنهم سعوا وراء جعل الملف أولوية خصوصاً بعد مقتل منسِّق القوات اللبنانية في منطقة جبيل باسكال سليمان.

تحركت قضية النزوح من زاوية هذا الاغتيال واعقبتها مسألة الهبة، وفي الحالتين،  لم يعد هناك إمكانية من استمرار الوضع على ما هو عليه بالنسبة إلى تبعات النزوح،  فالقرارات المتعددة  التي صدرت عن الحكومة باءت بالفشل بعدما اصطدمت باللاءات الاوروبية لإيجاد الحل،  في حين بقي التواصل مع السلطات السورية خجولا ومقتصرا على وعود كلامية من دون وثائق. اما ترحيل السوريين غير الشرعيين فيجري بين حين وآخر والمسافة بينهما طويلة. لكن اليوم جاء ملف الهبة ليطرح الهواجس من تحويل النزوح إلى «توطين» أو ما هو أقل منه، أما مفتاح الحل فلبناني سوري غربي، والمعالجة لم تتقدم سواء بإجراءات تحمل توقيع مجلس الوزراء أو الجهات الأمنية المعنية، فمعضلة المعابر غير الشرعية على حالها والأوراق والمستندات الرسمية المطلوبة مرة تتم مراقبتها ومرة ترحّل مراقبتها، على أن جلسة مجلس النواب المخصصة للهبة والاستفسار عنها أو «تشريحها» لن تناقش ملف النازحين بالتفصيل، فلا سلطة تنفيذية للبرلمان ودوره هنا رقابي كما بات واضحاً، فأي سيناريو مرتقب؟.

وفق المعلومات المتداولة فإن ما من سيناريو محدد، فإما أن يُصدر المجلس النيابي توصية أو موقفاً، إذ أن الحكومة ممثلة برئيسها نجيب ميقاتي تُبرز ما لديها من تفاصيل، بعدما يسأل النواب ويبادر بعضهم إلى رفع السقف والى الدعوة للاحاطة بالملابسات،  وفي هذا السياق ترى مصادر سياسية  مطلعة لـ «اللواء» أن هذه الجلسة هي جلسة تضاف إلى سجل جلسات الاستيضاح،إلا أنها جلسة مشروعة يتحضر فيها النواب لتوجيه شتى انواع الاستفسارات عن الهبة وغرضها الحقيقي،  في حين أن فريقا نيابيا يعتبر أن الهبة قديمة، وتؤكد أن القرار حول أحقية استخدامها  ليس لب المشكلة  والقصة أعمق من ذلك، وتتصل بحجم النزوح،  في الوقت الذي لم يعد لبنان يملك القدرة على التحمل، ملاحظة أن الإجماع على هذه الرؤية من  ملف  النزوح وتداعياته يتيح للمجلس النيابي بالخروج بموقف موحد.

وتشير هذه المصادر إلى أن  أي سيناريو هو ملك المجلس،  إنما أي توجه يصدر قد يلزم الحكومة،وليس الهدف الدخول في أي سجال أو الاغفال عن الموضوع الأساسي إلا وهو فرض الاتحاد الأوروبي على إبقاء النازحين في لبنان، وهذا محور رفض سياسي واسع، وتكرر التأكيد أن هناك من يعتبر أن هناك موازنة مرصودة من الاتحاد الأوروبي لكنها لا تصل إلى الخزينة إنما  إلى جمعيات معنية، وما يناقشه المجلس هو الملف برمته بهدف تصويب البوصلة ،أما بالنسبة إلى القوى المسيحية فإن هذه الهبة لا يمكن « بلعها» كما لا يمكن الموافقة على أن تمرِّرها الحكومة بشخطة قلم،  مشيرة إلى أنه متى استمر التحرك في هذا الملف على أكثر من صعيد، فإن الضغط لمعالجة الملف كما يجب  يتزايد، على أن الأساس يبقى استكمال المعركة إلى النهاية، فالنفس الطويل مطلوب والسير بالاجراءات المشددة هو المنشود.

أما لقاء بكركي، فكان ضرورياً وفق المصادر نفسها التي لم تتخذ لونا واحدا،  فكان الاجتماع للمعنيين من وزراء واستشاريين،  وهدفه جعل الملف يدخل في مرحلة الحل، والتأكيد على ما  تقرر سابقا لجهة العودة الطوعية واعتماد السبل الآيلة إلى هذه المعالجة كما يجب،والالتزام بما تقرر سابقا حيال وضع النازحين والمعابر والترحيل وغير ذلك، في حين يبقى لمجلس النواب والحكومة التقرير.

والى حين انعقاد مجلس النواب، فان اتصالات تشق طريقها تفاديا لأي اشتباك داخله أو فرز المواقف،  فلا يراد لمناقشة الملف أن يتحول إلى نقطة خلاف وإبرازها إلى العلن في الوقت الذي يحتاج الملف إلى توافق كبير قبل أي أمر آخر، فهل تُرفض الهبة بالإجماع؟

كارول سلوم – اللواء

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsلبنان
Previous Article

ناقوس الكنيسة يسبق مطرقة برّي بملف النزوح

Next Article

بالأرقام… ورقة هجرة السوريين إلى أوروبا لم ...

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار عربية ودولية

    ماكرون لنتنياهو: عدد الضحايا المدنيين كبير جداً في غزة

    20 November، 2023
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    أزمة دواء وبنزين في هذه المنطقة

    14 May، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    بكركي “بالمختصر المفيد”.. لا تأجيل ولا تمديد ولا فراغ ولا تجديد

    11 June، 2021
    By Beirut tribune
  • مال واقتصاد

    لبنان إلى العتمة

    2 March، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار عربية ودولية

    احتمالات تدخّل الحزب تكبر.. هل تتمكّن الدولة من لجمه

    20 June، 2025
    By Beirut tribune
  • مقالات

    ورقتي البيضاء – بقلم نادين عز الدين

    16 March، 2021
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • تطيير موقت لحق المغتربين في الاقتراع

    By Beirut tribune
    1 July، 2025
  • الحكومة مطالبة بتسريع خطى التعافي

    By Beirut tribune
    1 July، 2025
  • لبنان يتعهّد حصرية السلاح بضمانات واشنطن

    By Beirut tribune
    1 July، 2025
  • تطيير موقت لحق المغتربين في الاقتراع

    By Beirut tribune
    1 July، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021