نقلا عن المركزية –
رأى عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب ميشال موسى أنّ “المؤشرات تدل إلى المزيد من السعي لتبريد الجبهات في غزة كما في جنوب لبنان، ومن هذه المؤشرات التمديد لقوات اليونيفيل والمحادثات التي بدأت من جديد بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران من أجل النووي”.
وأشار في حديث إلى “صوت كلّ لبنان”، إلى أن “المرحلة التي مرّت كانت مقلقة”، معوّلًا أن “تحمل الأيام المقبلة من المفاوضات الحلول المستدامة”.
وتعليقًا على خروج النواب من التيار الوطني الحر، أكّد أن “لا علاقة للكتل الخارجية ولكن هناك إشكاليات واضحة داخل التيار، ولا مصلحة لأحد في التدخل فيها”.
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.