نقلا عن المركزية –
كشفت مصادر من المعارضة لـ”الجديد” أنّه بعد تعذّر الاتفاق على مواجهة المرشح المدعوم من “الثنائي الشيعي” بمرشح موحد، يجري الحراك من قبل بعض النواب لرصّ صفوف المعارضة لمواجهة التسوية الخارجية برفض داخلي لإسم رئيس تيار المردة سليمان فرنجية ومنع وصوله الى سدة الرئاسة، الا أن بعض الآراء تقول إنهم لا يستطيعون مواجهة الارادة الخارجية في حال التوافق على فرنجية عربياً، خصوصاً أنّ لبنان بحاجة الى المساعدات لإنهاضه من الانهيار.
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.