Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • رسائل داخلية وخارجية للغارات على النبطية

  • فرنسا تسلّم لبنان خرائط الحدود.. فماذا عن مزارع شبعا

  • ابتعاد جنبلاط عن واشنطن بداية اعتزال وتوريث لتيمور

  • سلام إلى البقاع اليوم.. واستعداد فرنسي لرعاية ترسيم الحدود مع سوريا

  • لبنان وحماس.. هل بدأت مرحلة تفكيك ترسانة الفصائل المسلحة

اخبار عربية ودولية
Home›اخبار عربية ودولية›فرنسا: لديكم حتى كانون الأول

فرنسا: لديكم حتى كانون الأول

By Beirut tribune
5 October، 2021
584
0
Share:

نقلا عن المركزية –

كتب عماد مرمل في “الجمهورية”:

ماذا بعد زيارة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي لباريس ولقائه مع الرئيس مانويل ماكرون؟ وأي أولويات ومِهَل يجب أن تتقيّد بها الحكومة تبعاً للمقاربة الفرنسية؟

تنفّس ماكرون الصعداء عقب تشكيل الحكومة برئاسة ميقاتي، بعدما عانى الأمرّين وهو ينتظر تلك اللحظة التي ساهمت في صنعها الديبلوماسية الفرنسية، الناعمة حيناً والخشنة حيناً آخر.

صحيح انّ المبادرة الفرنسية بنسختها الأصلية قد تشوّهت مع مرور الوقت، وصحيح انّ باريس اضطرت في نهاية المطاف إلى تطويع تلك المبادرة للأمر الواقع، وتكييفها مع مقتضيات الداخل اللبناني المعقّد، بدل ان يحصل العكس، الّا انّ ذلك كله لم يمنع باريس من اعتبار الولادة الحكومية، على علاّتها، انجازاً لها من شأنه ان يعزز رصيدها اللبناني والاقليمي، وبالتالي فهي تتصرف على اساس أنّها «الحاضنة الديبلوماسية» للمولود الجديد الذي يحتاج بإلحاح الى «ببرونة» دعم، ولا يبدو أنّ هناك جهة غير فرنسا مستعدة حالياً لإحاطته ببعض الرعاية، ربطاً بحساباتها.

وقد أعطى استقبال ماكرون لميقاتي على عجل، إشارة واضحة الى المعاملة الخاصة التي تلقاها الحكومة ورئيسها من الفرنسيين الساعين الى تطوير حضورهم في المنطقة عبر بوابات عدة، إحداها، وربما أهمها، تلك المتصلة بالساحة اللبنانية، حيث تجتمع مصالحهم الاقتصادية والسياسية في هذه الفترة، خصوصاً انّ مرحلة الانهيار تسمح تلقائياً بتوسيع الادوار والنفوذ، نتيجة ضعف المناعة الداخلية والحاجة الى أي مساعدة.

وتأمل باريس في أن يكون ميقاتي شريكاً مناسباً لها في المرحلة المقبلة، وينقل زوارها عن مسؤولين فرنسيين إرتياحهم اليه، معتبرين انّه «يعرف كيف يستوعب الامور وكيف يدوّر الزوايا الحادة، وهو صاحب خبرة ويجيد التواصل مع المكونات السياسية، ولهذا نجح في تشكيل الحكومة اخيراً».

وبالنسبة إلى صنّاع القرار الفرنسي، فإنّ التحدّي الأكبر الذي يواجه ميقاتي هو إجراء الإصلاحات البديهية التي هي، في رأيهم، ضرورية للبنان في حدّ ذاته بمقدار ما هي أساسية لإتمام الاتفاق مع صندوق النقد الدولي.

ويلفت هؤلاء الى انّه يجب على الحكومة اللبنانية أن تكون قد أنجزت الاتفاق بينها وبين صندوق النقد مع نهاية كانون الأول المقبل، وليس أبعد من ذلك.

ووفق ما يُنسب الى مسؤولين فرنسيين يواكبون الملف اللبناني، لا بدّ من إقرار الإصلاحات في المجالات الآتية:

– الكهرباء، لجهة بناء معامل وتعديل التعرفة وتكوين الهيئة الناظمة ووقف الهدر..

– الشفافية: ينبّه الفرنسيون الى انّ المجتمع الدولي لن يعطي لبنان قرشاً واحداً ما لم يكن متأكّداً هذه المرة من انّ المال سيذهب الى المكان المناسب وبالسعر المناسب، وهم يقترحون إنشاء موقع إلكتروني (ضمن قانون حق الوصول إلى المعلومات)، يعرض على الملأ تفاصيل المناقصات والشركات التي تتقدّم اليها والشركة الفائزة وآليات عملها.

– القضاء المستقل وما يستوجبه من إقرار لقانون استقلالية القضاء وكل المستلزمات الأخرى.

– تقليص حجم القطاع العام.

– الإصلاح الضريبي، اذ انّ هناك تهرّباً ضريبياً واسع النطاق في لبنان، تبعاً للفرنسيين، وينبغي معالجته حتى لا تضيع حقوق الخزينة.

اما في ما خصّ المساعدات الخارجية، فإنّ باريس تعلم أنّ المال موجود في الخليج، وانّ بوابة الخليج هي السعودية، ولكن المشكلة التي تواجه الاليزيه تكمن في انّ لبنان لا يزال خارج لائحة الاهتمامات السعودية. وبالتالي، يوضح العارفون انّ محاولات فرنسية ستُبذل بالتعاون مع جهات اخرى لتليين موقف الرياض، علماً انّ زيارة وزير الخارجية جان إيف لودريان للمملكة تندرج في جانب منها ضمن هذا السي

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsفرنسالبنانميقاتي
Previous Article

مؤمن كريم يتألّق بـشهد العسل

Next Article

بعد ساعات من التوقف منصات التواصل تعود ...

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار محلية

    اسقاط “الميغاسنتر”في مجلس الوزراء وترحيله الى انتخابات 2026.. عون: ليتحمل كل طرف مسؤولية موقفه

    11 March، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    الحوّاط: لتوسيع التدقيق في الوزارات كافةً

    27 August، 2023
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    إلى أي مدى يتلاقى جنبلاط مع الحزب

    11 August، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    لا آمال معقودة ولا ايجابيات متوقعة.. التأليف والإعتذار على طاولة برّي – الحريري

    5 July، 2021
    By Beirut tribune
  • متفرقات

    جنبلاط: الحرب ستستمر طويلًا ونريد رئيسًا لإدارة المرحلة

    3 October، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    مخاوف من تداعيات مُدمِّرة.. باريس حاضرة للتسوية.. برّي: التنافس يُقرِّب الانتخاب

    9 March، 2023
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • رسائل داخلية وخارجية للغارات على النبطية

    By Beirut tribune
    9 May، 2025
  • فرنسا تسلّم لبنان خرائط الحدود.. فماذا عن مزارع شبعا

    By Beirut tribune
    9 May، 2025
  • ابتعاد جنبلاط عن واشنطن بداية اعتزال وتوريث لتيمور

    By Beirut tribune
    9 May، 2025
  • رسائل داخلية وخارجية للغارات على النبطية

    By Beirut tribune
    9 May، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021