نقلا عن المركزية-
غرد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”: “في كل مرة نقارب فيها في المجلس النيابي موضوع قانون الانتخابات وارتباطه العضوي بمسألة مفهوم دولة المواطنة، تتكشف كل عيوب وموروثات واصطفافات الفكر الطائفي اليميني السلطوي… لا مستقبل لهذا البلد، ولا خروج من هذا المستنقع، إلا بالعلمنة… ربما ليس الآن، ولكن قريبا، ولا خيار آخر
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.