نقلا عن المركزية –
غرّد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”: “بعد الدواء والبنج وكواشف المختبرات ومستلزمات صور السكانر والرنين المغناطيسي وفلاتر غسيل الكلى وغيرها. حليب الأطفال أصبح ورقة للتفاوض وتحسين شروط الطموحات السياسية والحسابات الفئوية ولو على حساب بقاء الوطن وصحة أهله وغذاء أطفالهم. لا تعليق… كي لا يستخدم أيضا في البازار المفتوح”.
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.