نقلا عن المركزية –
كتب رئيس “المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان” النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “أكس”: “لم تنجح المارونيّة السياسيًة في لحظة قوتها حماية اتفاق ١٧ ايّار. يراهن حزب الله على نجاحه اليوم. “كل شي بوقتو”
أضاف: “١-انطلقت الحرب في غزّة وانتظر اللبنانيون ردّ فعل حزب الله
٢-بعد شهر من المعارك أطلّ الامين العام معلناً لبنان “جبهة مساندة”
٣- اكدّ سقوط عنوان وحدة الجبهات
٤-بدأت حرب استنزاف لا احد يعرف حجم أضرارها الميدانية ولا السياسية على لبنان
حتى الإعلام……يبث ما هو مسموح”.
وتابع: “حاولت الحكومة التمايز عن حزب الله
١-صرّح رئيسها ان “قرار السلم والحرب في يدّ حزب الله”
٢-سقط 1701 وشاركت إلى جانب حزب الله ميليشيات
٣-تحوّل رئيس المجلس النواب ومعه رئيس الحكومة إلى صندوق بريد بين الحزب والعالم
٤-وصولاً إلى استتباع الدولة الكامل لحزب الله والغاء وجودها”.
وقال سعيد: “النتيجة في سقوط الدولة وحزب الله معاً
١-تبرز علامات التعب لدى حزب الله
٢-هو “نمر من ورق”
٣- يحرم شريحة من استخدام الخليوي بسبب تقصيره في الذكاء الاصطناعي
٤-يدفع الأبرياء مثل في النبطيّة ثمن “مراجل” غير مدروسة
٥-يطلب من الدولة وضع شروط على 1701 وهي غير موجودة بعكس الـ٢٠٠٦”.
وختم: “سقوط الدولة اسقط حزب الله. اصبح مكشوف الرأس بدون مظلّة رسميّة تسافر إلى كل عواصم الدنيا كما فعل الرئيس رفيق الحريريّ في الـ1996، كما فعل الرئيس السنيورة في الـ2006. اليوم هو عاجز عن ارسال الشيخ نبيل قاووق إلى الخارج
ويفاوض عنه وزير الخارجية الايراني حسين أمير عبد اللهيان. متى تأتي ساعة بيع رأسه على طاولة الكبار؟”
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.