نقلا عن المركزية –
أفادت معلومات الـ”mtv” بأن هناك “توجّهًا لدى بعض النواب السنة للدعوة إلى لقاء موسّع تحت عباءة دار الفتوى خصوصاً بعد انقسامهم إلى 3 مجموعات في الجلسة الأخيرة لانتخاب رئيس للجمهوريّة وهذا ما أزعج الفعاليات والشخصيات السنية”.
المسؤول الإعلامي في دار الفتوى خلدون قواص، أكّد بدوره أنّ “كلام المفتي هو لحضّ النواب السنة على تكثيف اجتماعاتهم الموسّعة استكمالاً للقائهم الوطني في الدار سابقاً لسدّ الشّغور في رئاسة الجمهورية باسم يتمتّع بمواصفات في طليعتها الحفاظ على ثوابت الوطن والدولة واتفاق الطائف والعيش المشترك وهوية لبنان العربيّة”.
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.