نقلا عن المركزية –
رأى النائب علي درويش في حديث لـ”صوت كل لبنان”، أن “ما صدر من بيانات أمس بين الرئيسين ميشال عون ونجيب ميقاتي قد أعاد الأمور الى نصابها”، وقال: “اشتدي أزمة تنفرجي وقد يكون عكس ذلك”.
وأشار الى أن “كل ما ذكر في تفاصيل الحقائب والأسماء هو في عهدة الرئيسين بما فيه خير لمسار التأليف وهو غير نهائي، وهذا ما أكده الرئيس ميقاتي في بيانه أمس الذي قال فيه أن لا شيء ناجزا حتى إصدار مراسيم التشكيل”.
وجدد التأكيد على أن “الرئيس نجيب ميقاتي سيبذل كل ما في وسعه للتوصل الى خواتيم سعيدة”.
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.