Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • قاسم يضع شروطاً لتسليم سلاح “الحزب” ويلوّح بالمواجهة

  • برّاك يتسلّم اليوم الردّ اللبناني… وإسرائيل تسبقه بغارات “استثنائية” جنوبًا وبقاعًا

  • خلافات في الهرمية القيادية للحزب… ورفض للكثير من الاقتراحات التي عرضت عليه

  • قاسم: الضغط الأميركي والإسرائيلي لن يُسقط المقاومة

  • الرئيس عون طالب وزير خارجية بريطانيا بالضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها

اخبار عربية ودولية
Home›اخبار عربية ودولية›بورصة الحرب الإقليمية بين الجموح الإسرائيلي و”الدهاء” الإيراني

بورصة الحرب الإقليمية بين الجموح الإسرائيلي و”الدهاء” الإيراني

By Beirut tribune
18 March، 2024
185
0
Share:

نقلا عن المركزية –

لا خيار إلا تشبيه مسار الحرب على غزة، وانعكاسها على الساحة اللبنانية، بـ”البورصة” أو لعبة الأسهم، التي تارة ترتفع وطوراً تنخفض. فمعركة رفح، وما يليها في لبنان، عرضة لصراعات الداخل الإسرائيلي وحساباته، في ظل استمرار الضغط الأميركي الممارس على رئيس حكومة الحرب بنيامين نتنياهو.

صراعات نتنياهو ومعركة رفح

يجد نتنياهو نفسه مطوقاً بصراعاته مع أعضاء داخل الحكومة، منذ زيارة بني غانتس إلى أميركا، وما يليها من انشقاق جدعون ساعر عنه. فساعر الذي انشق عن غانتس مد يد الخلاص لرئيس الحكومة، لكنه في المقابل يشترط عليه قبول ضمه إلى حكومة الحرب، الأمر الذي يستفز وزير المالية سموتريتش، فهدد بالاستقالة من الحكومة في حال ضم ساعر إلى الكابينيت. التطويق الذي يتعايش معه نتنياهو بحثاً عن مخارج، من شأنه أن يربكه، خصوصاً مع تفاقم الصراع والتنافس مع الرئيس الأميركي جو بايدن، بعدما أصبح التهجم المتبادل بينهما متواتراً.

هذا ويستمر الإصرار الإسرائيلي على خوض معركة رفح. وتتضارب القراءات والتقديرات والمعطيات، بين من يعتبر أن الاتجاه الإسرائيلي سيكون نحو “الشمال” أي على الحدود اللبنانية.. ومن يعتبر أنه بانتهاء معركة رفح سيفتح المجال أمام الوصول إلى اتفاق ديبلوماسي مع لبنان. هنا ينظر نتنياهو إلى كل الضغوط الأميركية عليه، بأنها تلاعب أميركي بالداخل الإسرائيلي، ومحاولات أميركية لفرض الشروط، ما يدفعه إلى شن حملة مضادة على واشنطن، وهذه المرة في قلب العاصمة الأميركية من خلال التحريض العنيف الذي شنه على بايدن خلال مؤتمر الـaipac، وهو مؤتمر العلاقات اليهودية الأميركية. فخلاله ارتفعت أصوات كثيرة داخل أميركا تحرض إسرائيل على المضي بالحرب في رفح وفي لبنان، وعدم التنازل أو التراجع. وهو ما يوضع في سياق التلاعب الإسرائيلي بالداخل الأميركي. الطرفان أصبحا محكومين بحساباتهما السياسية الداخلية والانتخابية.

اجتماعات مسقط وبيروت

في المقابل، يبدو نتنياهو على جنونه وجموحه. فأكد يوم الأحد إصراره على معركة رفح. أما حول الجبهة اللبنانية، فتتكاثر التقارير الإسرائيلية التي تتحدث عن استعداد لتوسيع الضربات وإنشاء مناطق آمنة أو عازلة وغيرها من حفلة المزايدات التي يشهدها الداخل الإسرائيلي. وهي أصبحت مدعاة للخوف والترقب. ولكن في ظل ازدياد التهديدات الإسرائيلية، والاستنفار بين تل أبيب وواشنطن، تبرز محاولات لإعادة وصل ما انقطع أميركياً وإيرانياً. وهنا تعود البورصة إلى التحرك صعوداً وهبوطاً.

مجموعة أحداث لا بد من التوقف عندها، في إطار المحاولات الأميركية الإيرانية لإعادة الأمور على السكة بينهما، بعدما خرجت العلاقة عن كل القواعد في الفترة الأخيرة. الحدث الأول، هو تجديد المفاوضات الإيرانية الأميركية انطلاقاً من سلطنة عمان. والحدث الثاني، الاجتماع الذي عقد بين أمين عام حزب الله، السيد حسن نصرالله، وقائد فيلق القدس اسماعيل قاآني، وجرى خلاله التأكيد من قبل الطرفين على عدم الرغبة بالحرب، والعمل على تفاديها مهما بلغت الاستفزازات الإسرائيلية. وبالتالي، إبقاء عمليات حزب الله في إطارها الحالي، ووضع خط أحمر أمام الإسرائيليين، وهو الاجتياح البري، الذي في حال حصل يمكن أن يغير قواعد اللعبة. الحدث الثالث، هو التسريب المتعلق باجتماع عقد في بيروت بين الحوثيين وحركة حماس، وعلى الأرجح أن هذا الاجتماع عقد في التوقيت نفسه الذي زار فيه وفد من حماس لبنان والتقى نصرالله الأسبوع الفائت.

وحسب المعلومات الواردة، فإن البحث بين حماس والحوثيين تركز على تعزيز جبهة اليمن وتوسيع المواجهة هناك لدعم غزة وإسنادها. وبعدها أعلن عبد الملك الحوثي توسيع العمليات باتجاه المحيط الهندي.

المفاوضات الإيرانية الأميركية

التسريب حول اجتماع الحوثيين مع حماس في بيروت له أكثر من هدف. ولكن الهدف الأهم هو الإشارة إلى أن التركيز في المعارك ينصب على اليمن والبحر الأحمر، وليس على الجبهة الجنوبية للبنان. وهذه إشارة تتطابق مع التسريب حول فحوى اجتماع نصرلله وقاآني حول ضرورة تجنيب الساحة اللبنانية إمكانية توسيع الحرب، وهذا يرتبط بمواقف كثيرة لمسؤولين في حزب الله، يؤكدون أنهم لا يريدون الحرب ويسعون إلى تجنّبها. التصعيد في اليمن من قبل الحوثيين، من شأنه أن يضغط على الأميركيين أكثر. والهدف منه هو إعادة إعطاء دفع لمسار المفاوضات الإيرانية الأميركية، بحثاً عن عودة إلى القواعد السابقة، وهي عدم اتساع رقعة الاشتباك. خصوصاً أن مفاوضات سابقة حصلت بين الجانبين، طالب فيها الإيرانيون بمنع الأميركيين للإسرائيليين من استكمال عمليات الاغتيال في صفوف كوادر حزب الله، والضغط عليهم لتخفيف حدة المواجهة في لبنان. كما طالبوا بعدم اغتيال كوادر من الحشد الشعبي في العراق، ووقف الضربات على الحوثيين. في حينها رفض الأميركيون وخرجوا عن القواعد، ولكن بعدها توقفت الهجمات العراقية ضد أهداف ومصالح أميركية في سوريا والعراق. أما التصعيد في اليمن، فهدفه العودة إلى تجديد التفاوض الذي تجدد بالفعل. وهو مسعى تصر عليه طهران لزيادة منسوب الشرخ الأميركي الإسرائيلي. ولا يخفي الإيرانيون مواقفهم بمطالبة الإدارة الأميركية بالضغط على اسرائيل لوقف عملياتها في غزة ومنع توسيع الصراع.

أما الحدث الرابع، فكان تصريح الخارجية الإسرائيلية حول عدم الرغبة بالحرب مع لبنان، والسعي إلى اتفاق ديبلوماسي. وهذا يعطي مؤشراً جديداً حول استعداد الإسرائيليين للبحث بخيارات غير التصعيد العسكري، ومن شأنه أيضاً أن يعيد النشاط لحركة المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين، الذي لم يستقبله نتنياهو في زيارته الأخيرة لتل أبيب بعد زيارته للبنان.

إنه سباق بين المساعي الديبلوماسية والمؤشرات المتراكمة حول إمكانية الوصول لتفاهمات، وبين انفلات الأمور من عقالاتها والاتجاه نحو اتساع اطار المواجهة. لكن ذلك لا يمكن أن ينفصل عن الصراعات المستمرة والمتفاقمة داخل اسرائيل، خصوصاً في حال استشعر نتنياهو خطراً يهدد حكومته بالانفراط.

المصدر – المدن

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsلبنان
Previous Article

أسبوع حاسم للخماسية: يجب أن يُنتخب الرئيس ...

Next Article

حراك في بكركي للبحث في الهواجس المسيحية

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار محلية

    أسباب لوجستية وراء إلغاء الاجتماع بين برّي وسفراء الدول الخمس

    24 January، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    الصادق: تناقض وازدواجية “الوطني الحرّ” أوصلا لبنان إلى ما هو عليه

    20 December، 2023
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    سفراء الخماسية في خيمة بخاري: طائف رئاسي لإنهاء الشغور في بعبدا

    26 January، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    عون يلتقي غريو…مساعدات وانتخابات وحوار

    11 January، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    البيت الأبيض: لا نريد ان يمتد الصراع الدائر في غزة إلى لبنان

    4 November، 2023
    By Beirut tribune
  • Uncategorized

    كوبيش: هل ستحرك الإدارة الاميركية الجديدة الأطراف لتشكيل حكومة جديدة

    19 January، 2021
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • قاسم يضع شروطاً لتسليم سلاح “الحزب” ويلوّح بالمواجهة

    By Beirut tribune
    7 July، 2025
  • برّاك يتسلّم اليوم الردّ اللبناني… وإسرائيل تسبقه بغارات “استثنائية” جنوبًا وبقاعًا

    By Beirut tribune
    7 July، 2025
  • خلافات في الهرمية القيادية للحزب… ورفض للكثير من الاقتراحات التي عرضت عليه

    By Beirut tribune
    7 July، 2025
  • قاسم يضع شروطاً لتسليم سلاح “الحزب” ويلوّح بالمواجهة

    By Beirut tribune
    7 July، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021