Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • باسيل يجول في قضاء بعبدا: خوفي ان يكون المتصارعون متفقين على تأجيل الانتخابات

  • تدشين دير مار شربل في فرنسا.. الراعي: بيروت وباريس حاكتا سويًا أعظمَ “مؤامرة” للديمقراطيّة والحرّيّة

  • ماذا في كواليس زيارة بن فرحان

  • يزيد بن فرحان في لبنان ويلتقي الرئيس عون

  • السيناتور غراهام يكشف عن خطة واشنطن في حال فشل نزع سلاح حزب الله

اخبار محلية
Home›اخبار محلية›بري: منفتحون لمناقشة مصير السلاح في إطار حوار توافقي.. ومن غير الجائز وطنياً رمي كرة النار في حضن الجيش

بري: منفتحون لمناقشة مصير السلاح في إطار حوار توافقي.. ومن غير الجائز وطنياً رمي كرة النار في حضن الجيش

By Beirut tribune
31 August، 2025
29
0
Share:

نقلا عن المركزية –

أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري ” أن من يقود حملات التنمر السياسي والشتم والشيطنة والتحقير على نحو ممنهج بحق طائفة مؤسِسة للكيان اللبناني ، هو هو قبل العدوان وخلاله ولايزال حتى الساعة، كان يعمل في السر والعلن على إطالة أمد الفراغ  ، مراهناً على وقائع العدوان الاسرائيلي ونتائجه التي قد ينجم عنها خللاً في موازين القوى وإنقلاب المعادلات ، علها تكون فرصة لإعادة ضخ الحياة في مشاريع قديمة جديدة ولو كانت على ظهر دبابة إسرائيلية ، واعتبر رئيس المجلس أن العقول الشيطانية أخطر على لبنان من سلاح المقاومة الذي حرر الأرض والإنسان وصان الكرامة والسيادة الوطنية قائلاً : انه وبالرغم من هذا النكران نعود ونؤكد اننا منفتحون لمناقشة مصير هذا السلاح الذي هو عزنا وشرفنا كلبنان ، في إطار حوار هادئ توافقي تحت سقف الدستور وخطاب القسم والبيان الوزاري والقوانين والمواثيق الدولية بما يفضي الى صياغة استراتيجية للامن الوطني تحمي لبنان وتحرر أرضه وتصون حدوده المعترف بها دولياً ، وأبداً ليس تحت وطأة التهديد وضرب الميثاقية وإستباحة الدستور ولا في القفز فوق البيان الوزاري وتجاوز ما جاء في خطاب القسم والإطاحة بإتفاق وقف إطلاق النار الذي يمثل إطاراً تنفيذيا للقرار 1701. وحذر رئيس المجلس من إجتماع الجهل والتعصب ليصبح سلوكاً لدى البعض ، فهو الطريق الى الخراب ، لافتاً إلى أن الإستسلام للحقد والحاقدين والانقياد خلفهما يحجب الرؤيا عن معرفة من هو العدو الحقيقي للبنان واللبنانيين ، مؤكداً أن موقف وزراء الثنائي في جلستي 5 و 7 آب لم يكن موقفاً طائفياً أو مذهبياً ، إنما هو موقف وطني بإمتياز ، نابع من الحرص على لبنان ، مشدداً على انه من غير الجائز وطنياً وبأي وجه من الوجوه رمي كرة النار هذه في حضن الجيش اللبناني ، مؤكداً أن ما هو مطروح في الورقة الامريكية يتجاوز مبدأ حصر السلاح وكأنه بديل عن إتفاق تشرين الثاني لوقف اطلاق النار ، قائلا : أننا لسنا إلّا دعاة وحدة وتعاون وبهذه الروحية فقط وبالسلوك المرتكز على الدستور وتحمّل المسؤولية الوطنية دون تفريط بالثوابت نحمي لبنان وندرأ عنه الفتن ونعيد إعماره، ونحفظه وطنا نهائياً للجميع، لجميع أبنائه ،
وحول قضية إخفاء سماحة الامام السيد موسى الصدر ورفيقيه أكد الرئيس بري أكد انه ومهما طال الزمن لن ننسى ، ولن نساوم ولن نسامح  في هذه القضية، فهي اكبر من قضية طائفة هي قضية وطن والوطن لا يموت” .
مواقف الرئيس بري جاءت خلال كلمة متلفزة  وجهها الى اللبنانيين بمناسبة الذكرى السنوية ال47 لجريمة إخفاء سماحة الامام السيد موسى الصدر ورفيقيه فضيلة الشيخ محمد يعقوب والاعلامي عباس بدر الدين التي احيتها حركة أمل هذا العام تحت شعار ” لبنان وطن نهائي ” .

وجاء في كلمة بري::
سبعة وأربعون عاماً يا وجه الانبياء.. دهر من المغيب . سر البقاء… والنقاء… من عاشوراء ونبض كربلاء وسر اللقاء . وإيماناَ بلبنان وطناً نهائياً لجميع أبنائه، نهجاً إخترناه وليس شعاراً نحيي فيه ذكرى جريمة تغييبك لهذا العام بل سلوكاً وقولاً وفعلاً بذلنا وسوف نبذل في سبيله أسمى التضحيات ولن نبدل تبديلا . في ذكراك سيدي الإمام لك ولفضيلة الشيخ محمد يعقوب والإعلامي عباس بدر الدين عهد الوفاء والإنتماء ومن خلالك تحية الإعتزاز والتقدير للشهداء كل الشهداء، لا سيما أولئك الذين إرتقوا خلال الحرب العدوانية الإسرائيلية الأخيرة التي إستهدفت ولا تزال تستهدف لبنان وفي مقدم تلك القافلة الأخ ورفيق الدرب سماحة السيد حسن نصر الله . التحية موصولة لجماهيرك في لبنان المقيم والمغترب، ولأبناء القرى الحدودية المدمرة منازلهم والمحروقة حقولهم.

وأضاف :
أيها اللبنانيون . والبداية كما العادة من جريمة إخفاء وخطف وحجز حرية الامام السيد موسى الصدر ورفيقيه، جريمة نفذها معمر القذافي ، مكتفياً بإيجاز للمسار الذي وصل اليه التحقيق في هذه الجريمة المتمادية منذ 47 عام إمعاناً في الإخفاء وتقصداً من السلطات الليبية القائمة، بعدم التعاون مع القضاء اللبناني وهو أمر وضع التحقيق للسنة الثانية للاسف في حالة مراوحة وجمود دون أي تقدم ، وهو أمر بقدر ما يثير الأستنكار أيضاً يضع السلطات الليبية في دائرة الشبهة والتآمر.
ما يعزز لدينا القناعة بأن جريمة إختطاف إمام الوطن والمقاومة ورفيقيه في آب عام 1978 تتجاوز في أبعادها وملابساتها من كونها تغييب أشخاص أعزاء وقامات شامخة ورموزاً محورية على المستوى الوطني والروحي والإنساني فحسب انما هي أيضاً محاولة متواصلة ودائمة لإختطاف لبنان بما يمثل من موقع ودور ورسالة حضارية للعالم .
عهدنا ووعدنا لعائلة الامام الصدر ورفيقيه ولجماهيره انه مهما طال الزمن لن ننسى ، ولن نساوم ولن نسامح  في هذه القضية، فهي اكبر من قضية طائفة هي قضية وطن والوطن لا يموت.

وفي الشأن المتصل بالمستجدات والوقائع السياسية اللبنانية قال رئيس المجلس النيابي :
لا بد من إنعاش ذاكرة من لا يريد أن يتذكر مواقفنا وتحديداً منذ تاريخ 27  تشرين الثاني عام 2024 ، ومنها على سبيل المثال لا الحصر ، أنني وخلال الدعوة التي وجهتها لابناء الجنوب للعودة الى قراهم ، وتضمنت مناشدة لكافة القوى السياسية وقلنا حينها، بأن المرحلة ليست لنكأ الجراح، ولا للرقص فوق الدماء ، مددنا اليد بصدق وإنفتاح من أجل التعاون للعمل سوياً لإنقاذ لبنان فأنجزنا الإستحقاق الرئاسي ورحبنا وأيدنا ودعمنا كل ما جاء في خطاب القسم ، رغم إدراكنا بأن من يقود حملات التنمر السياسي والشتم والشيطنة والتحقير على نحو ممنهج بحق طائفة مؤسِسة للكيان اللبناني ، هو هو قبل العدوان وخلاله ولايزال حتى الساعة، كان يعمل في السر والعلن على إطالة أمد الفراغ، مراهناً على وقائع العدوان الإسرائيلي ونتائجه التي قد ينجم عنها خللاً في موازين القوى وإنقلاب المعادلات، علها تكون فرصة لإعادة ضخ الحياة في مشاريع قديمة جديدة ولو كانت على ظهر دبابة إسرائيلية .
هذه عينة لا تشبه لبنان ولا اللبنانيين الذين شرعوا منازلهم في القاع ودير الأحمر والشمال والجبل وبيروت ، لأبناء الجنوب ضيوفاً أعزاء بينهم، لن ننسى هذا أبداً ما حيينا .
وأضاف الرئيس بري  :  حذار أن يجتمع الجهل والتعصب ليصبح سلوكاً لدى البعض ، فهو الطريق الى الخراب ، فالإستسلام للحقد والحاقدين والإنقياد خلفهما يحجب الرؤيا عن معرفة من هو العدو الحقيقي للبنان واللبنانيين . حذاري ثم حذاري من خطاب الكراهية الذي بدأ يغزو العقول وتفتح له الشاشات والمنابر والمنصات ، فالعقول الشيطانية أخطر على لبنان من سلاح المقاومة الذي حرر الارض والإنسان وصان الكرامة والسيادة الوطنية .
وتابع  :  إننا وبالرغم من هذا النكران نعود ونؤكد أننا منفتحون لمناقشة مصير هذا السلاح الذي هو عزنا وشرفنا كلبنان ، في إطار حوار هادئ توافقي تحت سقف الدستور وخطاب القسم والبيان الوزاري والقوانين والمواثيق الدولية بما يفضي الى صياغة استراتيجية للامن الوطني تحمي لبنان وتحرر أرضه وتصون حدوده المعترف بها دولياً ، وأبداً ليس تحت وطأة التهديد وضرب الميثاقية واستباحة الدستور ولا في القفز فوق البيان الوزاري وتجاوز ما جاء في خطاب القسم والاطاحة بإتفاق وقف إطلاق النار الذي يمثل إطاراً تنفيذيا للقرار 1701 ، وهو الإتفاق الذي نفذه لبنان بشكل كامل، بشهادة تقارير قوات اليونيفل وقائدها مؤخراً ، وتأكيد لبنان في أكثر من مناسبة أنه ماضٍ ومن خلال جيشه بإستكمال ما هو مطلوب منه لتطبيق ما لم يطبق من هذا الإتفاق ، الذي لم تلتزم به المستويات السياسية والعسكرية في الكيان الاسرائيلي بأي من بنوده ، لا لجهة الإنسحاب من الاراضي التي لا تزال تحتلها بما يعرف بالتلال الخمس بل أنه وللاسف وبعد أن وافقت الحكومة اللبنانية على أهداف ما يسمى الورقة الامريكية زاد من إحتلاله، داخل الاراضي اللبنانية وواصل عدوانه إغتيالا وقتلاً للبنانيين ومانعاً سكان اكثر من 30 بلدة وقرية من العودة اليها .
وللعلم لمن لا يعلم أن هذه القرى ليست كلها قرى شيعية ، أكثر من 10 منها تعود لأبناء الطائفة السنية الكريمة وبعضها أيضاً يشبه لبنان بجناحيه المسلم والمسيحي ، كما بلدتي يارون والخيام حيث إستهدفت العدوانية الإسرائيلية فيهما المساجد والكنائس على حد سواء  .

وأضاف  بري  :
أيها اللبنانيون
إنطلاقاًً مما تقدم وعلى خلفية موقف وزراء الثنائي في جلستي الحكومة بتاريخ 5 و7 آب ، نؤكد بأن موقف الوزراء في هاتين الجلستين لم يكن موقفاً طائفياً أو مذهبياً ، إنما هو موقف وطني بإمتياز ، نابع من الحرص على لبنان. نعم أيها السادة ما هو مطروح في الورقة الامريكية يتجاوز مبدأ حصر السلاح بل وكأنه بديل عن إتفاق تشرين الثاني لوقف اطلاق النار ، ولبنان نفذ ما عليه وما فرضه هذا الإتفاق بينما إسرائيل أصرت على إستمرار اطلاق النار واستباحة السيادة وسلب الارادة الوطنية وتصر على عدم الإنسحاب من الأراضي المحتلة بل زادت عليها كما نوهنا .
فمن غير الجائز وطنياً وبأي وجه من الوجوه رمي كرة النار في حضن الجيش اللبناني ، الذي كنا وسنبقى نعتبره درع الوطن وحصنه الحصين ، خاصة في هذه المرحلة التي تؤدي فيها هذه المؤسسة الجامعة لآمال اللبنانيين دوراً وطنياً مقدساً في الجنوب إنفاداً للقرار 1701، وفي كل الجغرافيا اللبنانية حماية وصوناً للسلم الاهلي .

و تابع بري قائلاً ومتسائلاً : ليكن الموقف الأخير الذي أعلنه رئيس حكومة الكيان الاسرائيلي نتنياهو ، متفاخراً ومزهواً بأنه في مهمة تاريخية وروحية مرتبطة بتحقيق حلم إسرائيل ، حلم إسرائيل الكبرى!
هل رأيتم الخارطة الزرقاء التي حملها بيده؟ هل لاحظتم ان لبنان كاملاً من ضمن هذا الحلم الإسرائيلي الموعود ؟ ،  ألا تشكل زيارة رئيس أركان جيش العدو الاسرائيلي للجنوب وتجواله في خط القرى الحدودية وللمواقع المحتلة إهانة لكل ما هو سيادي؟ .
فليكن هذين المشهدين هما الفرصة أمام الجميع .واضاف :  وفي هذا الإطار نؤكد أننا لسنا إلّا دعاة وحدة وتعاون ، فكما تعاونّا على إنجاز استحقاقات مهمة واساسية في حياة وطننا وصولاً لتشكيل الحكومة ومنحها الثقة وإنجاز عشرات القوانين والتشريعات التي تؤسس لقيام دولة القانون والمؤسسات ، وآخرها إستقلالية القضاء الى هيكلة المصارف ، وقريبا قانون الفجوة المالية الذي يجب أن لا تتلكأ الحكومة بإنجازه وإرساله الى المجلس النيابي والذي يجب أن يضع خارطة الطريق لاعادة أموال المودعين كل المودعين ، بهذه الروحية فقط وبالسلوك المرتكز على الدستور وتحمل المسؤولية الوطنية دون تفريط بالثوابت نحمي لبنان وندرأ عنه الفتن ونعيد اعماره، ونحفظه وطنا نهائياً لجميع أبنائه .

وختم كلمته قائلاً : العهد هو العهد ، والقسم هو القسم ، لسماحة الامام القائد السيد موسى الصدر ان نحفظ لبنان وفي قلبه الجنوب،  عشتم عاش لبنان”.

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsلبنان
Previous Article

الجيش اللبناني يتلقّف كرة اللهب السياسية لمواكبة ...

Next Article

أسبوع “التسوية الداخلية”… ومهلة إضافية دولية من ...

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار عربية ودولية

    اجتماع خماسي من اجل لبنان في الرياض.. اليكم الأسماء المطروحة

    16 April، 2023
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    عون: الفاسدون يخشون التدقيق الجنائي

    11 April، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    ابي رميا: لودريان سيعود في جولة ثانية بإسم مرشح جامع…ولا جلسة انتخابية ان لم تكن منتجة

    24 June، 2023
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    لبنان: إسرائيل تصرّ على التفاوض بالنار وواشنطن تعرض حلها الدبلوماسي

    28 October، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    الحجّار: هذا الفريق مصر على تعطيل البلد في حال لم يحصل ما يريد

    10 May، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    حنكش من واشنطن: تأكدنا أن لبنان على السكة الصحيحة ويتجه نحو الاستقرار والإنتاجية

    23 May، 2025
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • باسيل يجول في قضاء بعبدا: خوفي ان يكون المتصارعون متفقين على تأجيل الانتخابات

    By Beirut tribune
    21 September، 2025
  • تدشين دير مار شربل في فرنسا.. الراعي: بيروت وباريس حاكتا سويًا أعظمَ “مؤامرة” للديمقراطيّة والحرّيّة

    By Beirut tribune
    21 September، 2025
  • ماذا في كواليس زيارة بن فرحان

    By Beirut tribune
    21 September، 2025
  • باسيل يجول في قضاء بعبدا: خوفي ان يكون المتصارعون متفقين على تأجيل الانتخابات

    By Beirut tribune
    21 September، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021