Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • قاسم يضع شروطاً لتسليم سلاح “الحزب” ويلوّح بالمواجهة

  • برّاك يتسلّم اليوم الردّ اللبناني… وإسرائيل تسبقه بغارات “استثنائية” جنوبًا وبقاعًا

  • خلافات في الهرمية القيادية للحزب… ورفض للكثير من الاقتراحات التي عرضت عليه

  • قاسم: الضغط الأميركي والإسرائيلي لن يُسقط المقاومة

  • الرئيس عون طالب وزير خارجية بريطانيا بالضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها

اخبار محلية
Home›اخبار محلية›انفجار ما قبل الانفراج…نحر للحزب ام انتحار يُمهد ليوم جديد؟

انفجار ما قبل الانفراج…نحر للحزب ام انتحار يُمهد ليوم جديد؟

By Beirut tribune
24 September، 2024
132
0
Share:

نقلا عن المركزية –

ايران لن تدخل في المواجهة العسكرية الى جانب حزب الله ضد اسرائيل، قُضي الامر. القرار متخذ ،اعلنه قادة ايران تكرارا، من المرشد علي خامنئي الى الرئيس مسعود بزشكيان، وعلى الحزب ان “يقلّع شوكه بيديه”. انها الصورة الحقيقية لما يجري على الساحة اللبنانية، من حرب غير متكافئة تقودها تل ابيب امنيا وعسكريا ومخابراتيا ضد الحزب المُنهك.

تدرك الجمهورية الاسلامية ان انخراطها في المواجهة يعني الانزلاق الى حرب مع الولايات المتحدة الاميركية  والغرب ،وهي لا تريدها ولا قدرة لها على خوضها، وما يجري مع الحزب نموذج مصغر عما قد تحمله الحرب مع واشنطن. من هنا منبع القرار الايراني ولا تراجع عنه، فلماذا يستمر الحزب بالحرب وبربط مصير لبنان بغزة التي حسمت اسرائيل الوضع فيها لمصلحتها، والى اين يجر لبنان، واستتباعا هل ينتحر وينحر لبنان كله معه؟

تقول مصادر سياسية معارضة لـ”المركزية” ان اسرائيل تريد تدمير قوة حزب الله العسكرية ولن تقدم على توغل عسكري لا مصلحة لها فيه. فهي تستخدم نقاط قوتها الامنية والمخابراتية التي تشكل نقطة ضعف الحزب. تمضي تل ابيب في ضرب مواقعه العسكرية  عبرعمليات امنية بوتيرة ترتفع تدريجيا على غرار ما يجري اليوم. وتبعا لذلك، لا افق لوقف الحرب بانتظار ان يعلن حزب الله بشكل واضح التزامه بالقواعد السياسية المطلوبة، علما انه قفز فوق اكثر من فرصة للتراجع ، حينما كان يقدمها المبعوث الاميركي آموس هوكشتاين تباعاً.

فقد الحزب نقاط قوته على مختلف المستويات، تشير المصادر .في مساره العسكري منذ 8 تشرين الماضي لا تكافؤ في المعركة العسكرية ولا الامنية. والرهان على ايران لتقديم العون والمساندة في غير محله بالنظر الى المواقف الايرانية المعلنة. هي صحيح لم تتخل عنه، لكنها غير قادرة ولا مستعدة لمساندته لانها ان فعلت ستجر المنطقة بأسرها الى مواجهة مع واشنطن ودول الغرب الحليفة لإسرائيل والنتيجة محسومة سلفاً. حتى الصواريخ الايرانية الصنع ممنوع استخدامها في الحرب على اسرائيل.

الساحات الاخرى المساندة سقطت تدريجيا. الحوثية سقطت مع استهداف مرفأ الحديدة، الساحة العراقية حسمها وزير الخارجية بقوله ان العراق ضد وحدة الساحات. بشار الاسد نأى بالدولة السورية عن المواجهة منذ اللحظة الاولى. وبات حزب الله  وحيداً، يواجه ماكينة اسرائيلية متمكّنة منه عسكريا وامنيا ومخابراتياً.

في حرب تموز عام 2006 كانت خسائرة اقل مما هي عليه اليوم ، فسعى بكل قوته لاصدار القرار 1701 لوقف الحرب . اليوم تفوق خسائره حرب تموز بأشواط عسكريا وسياسيا ومعنويا وامنياً. الحرب خسرها، واي استمرار بها يعني المزيد من الخسائر، مقابل صفر خسارة لإسرائيل باستثناء بعض الاضرار في الممتلكات . معادلة لا تقيم وزنا جدياً لحرب، من اي نوع كانت، خصوصا ان مجمل الظروف والمعطيات الخارجية ليست في مصلحة الحزب. فهل يراهن على تجربة “كم صاروخ” ما زال يملكه؟

قد يكون الحزب في طور البحث عن مخرج، تضيف المصادر، بيد ان استمراره  في الحرب وربطه وضعية لبنان بوضع غزة وفق ما اعلن امينه العام السيد حسن نصرالله في آخر اطلالاته، رغم انتهاء حرب غزة،  يدل اما الى سوء قراءة عسكرية وسياسية وخروج من التاريخ والجغرافيا او الى انه ينتظر وساطة ما او يبحث عن مخرج ينزله عن الشجرة ، او ان ايران تعمل على المخرج خلف الكواليس وقد صدر منها اكثر من صوت  في الاتجاه اياه. والا وخلاف كل ذلك، يعني الانتحارالذي يرسم من دون ادنى شك نهاية مسيرته. الخيار مستبعد، ولم يقدم عليه في حرب تموز. والحرب غير المتكافئة حُسمت مع تراكم الخسائر وانهيار بيئة الحزب معنوياً، الا ان كان دور الحزب انتهى وبدأت مرحلة تنفيذ التسوية الكبرى في المنطقة، وما بعد الانفجار انفراج.

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsلبنان
Previous Article

إنكفاء إيراني مُريب خلال الحرب الإسرائيلية

Next Article

حزب الله يتمسّك بـ”الإسناد وربط الساحات” وبقواعد ...

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار عربية ودولية

    محمد بن سلمان الى”عالم اسلامي جديد”..مؤتمر وتوصيات

    24 June، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    بطاقات تمويلية للأسر الفقيرة لشراء الخبز.. سلام: سعر ربطة الخبز قد يصل إلى 30 ألف ليرة

    18 July، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    وسط الدخان الأسود العابق في الاجواء الداخلية.. ديبلوماسية الخارج تنشط

    6 July، 2021
    By Beirut tribune
  • تربية وثقافة

    ولاية رئيس “اللبنانية” تنتهي قريباً…خليفة: نتمنى تعيين من يعيد للجامعة استقلاليتها

    24 September، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    عقد التشكيل تشتدّ…لا حلول والدروز يطالبون

    16 February، 2021
    By Beirut tribune
  • مقالات

    غزلٌ إيمائي – بقلم الصحافية كاتيا سعد

    25 March، 2021
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • قاسم يضع شروطاً لتسليم سلاح “الحزب” ويلوّح بالمواجهة

    By Beirut tribune
    7 July، 2025
  • برّاك يتسلّم اليوم الردّ اللبناني… وإسرائيل تسبقه بغارات “استثنائية” جنوبًا وبقاعًا

    By Beirut tribune
    7 July، 2025
  • خلافات في الهرمية القيادية للحزب… ورفض للكثير من الاقتراحات التي عرضت عليه

    By Beirut tribune
    7 July، 2025
  • قاسم يضع شروطاً لتسليم سلاح “الحزب” ويلوّح بالمواجهة

    By Beirut tribune
    7 July، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021