لم أعرِفك بهذا القدر من الأنانيّة.
لم أرَكَ هكذا راقِصًا على الأحزان،
لاعبًا على الأوتار،كاذِبًا للوعود.
ولكنّ، ستعود ..
ستعود يومًا باحثًا عن ذلكَ القلب،
الذي كان ليقدِّم العالم بأسرِه،
محرقةً، لنورِ عينَيْك،
ولن تجِده …
فالمشاعر التي يغيّرها الإدراك، لا تعود.
المُدرِك ليس كالغاضِب، أو الهارِب،
المُدرِك لا يعود،
لا يعودُ أبدًا.
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.