Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • قاسم: اغتيال الطبطبائي جريمة موصوفة من حقنا الرد عليها

  • الوساطات تفشل في اقناع طهران.. وموقف الحزب صدى لتشددها

  • لبنان الرسمي والشعبي جاهز لاستقبال البابا

  • تسوية انتخابية تؤمّن نصف انتصار للفريقين وخسارة للديمقراطية

  • ترامب يعلن وقف الهجرة بشكل دائم من دول العالم الثالث

اخبار محلية
Home›اخبار محلية›المنظومة تُفقد الدبلوماسيين دبلوماسيتَهم: هيك حكي بدّو هيك ردّ

المنظومة تُفقد الدبلوماسيين دبلوماسيتَهم: هيك حكي بدّو هيك ردّ

By Beirut tribune
8 July، 2021
675
0
Share:

نقلا عن المركزية  –

لم يحل قرار السراي قطع البث التلفزيوني خلال رد السفراء على رئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب دون ايصال “البهدلة” التي تسبّبها لنفسه وللمنظومة، الى اللبنانيين والعالم. لا بل هذه الخطوة “القمعية” التي تتماشى تماما وسياسة دفن الرؤوس في الرمال التي يتقنها اهل الحكم عندنا، زادت الى “فاولات” هؤلاء، خطيئة جديدة… فبحسب ما تقول مصادر سياسية معارضة لـ”المركزية”، لم يكتف دياب بجمع السفراء لتحميلهم مسؤولية الأزمة ومطالبتهم بإنقاذ لبنان، بل اراد ايضا منعَهم من الرد عليه وايصال صوتهم ووجهة نظرهم الى اللبنانيين!

هذا في الشكل، لكن في المضمون، ما حصل يعتبر سابقة أهانت لبنان وتاريخه في الصميم. البلد الذي خرج منه شارل مالك وغسان تويني وفؤاد بطرس، اللذين باتوا مضرب مثل في الدبلوماسية والعلاقات الدولية وتطويرها، اصبح مسؤولوه يوجّهون كل يوم السهام الى العواصم الكبرى، ويلقون عليها تبعات أزمة لبنان ومأساة شعبه. هذا المنطق المستغرب، سيما من قِبل جهات وافراد يمسكون بدفة قيادة البلاد منذ اشهر وسنوات، هدفه الاول التنصل من المسؤولية التي يتحمّلونها هم، بأدائهم السيئ وقراراتهم العشوائية الخطيرة، سياسيا واقتصاديا وماليا وعسكريا واستراتيجيا، في ايصالنا الى “جهنّم”.

واذا كان الخارج لم يرد على ما قاله الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، الثلثاء، في هذا الشأن، حين اتهم واشنطن بالتآمر على الليرة وعلى اللبنانيين وبمحاصرتهم ومنع ايصال المساعدات اليهم، الا ان جمع دياب السفراء في السراي لتأنيبهم على “الحصار” ولابتزازهم ايضا، محذرا اياهم من ان الانفجار الاجتماعي في لبنان، والذي بات وشيكا، لن تسلم منه بلدانهم، ملوّحا بأن شواطئ لبنان ستتحول الى منطلق لمئات آلاف النازحين السوريين واللاجئين الفلسطينيين نحو اوروبا، لم يتمكّن هؤلاء من السكوت عنه، فأخرجهم هذا الكلام عن “طورهم” اذا جاز القول.

عادة، تتابع المصادر، الدبلوماسيون كلامُهم “دبلوماسي” وهادئ و”يساير”، غير ان تصرّف دياب الفجّ كي لا نقول “الوقح” دائما بحسب المصادر، دفعهم الى وضع دبلوماسيّتهم وأصولها جانبا، والى مخاطبته باللهجة المناسبة. من هنا، كان ردّ السفيرة الفرنسية آن غريو، ناريا، وقد توجّهت اليه بالمباشر ومن دون قفازات، مذكّرة اياه بأنه رئيس حكومة، وإن كانت مستقيلة، الا ان عليها مسؤوليات وقرارات يجب ان تتخذها، رافضة الحديث عن حصار مفروض على لبنان يتسبب بالكارثة التي يرزح تحتها اليوم، والتي هي في الواقع نتائج سلوك المنظومة على مدى عقود، ومذكّرة اياه ايضا بأن “الخارج” الذي وضعه دياب في قفص الاتهام، سارع في الواقع الى نجدة اللبنانيين، وارسل اليهم المساعدات والدعم بالملايين على مرّ الاشهر الماضية لمساعدتهم على الصمود.

بعد غريو، توالى السفراء على الحديث، من السفيرة الاميركية دوروثي شيا الى الكويتي عبد العال قناعي وصولا الى البريطاني مارتن لونغدن (…) فتبنّوا جميعا كلام نظيرتهم الفرنسية، وقد هالَهم اداء دياب ومضمون خطابه الذي يقول فيه للخارج: انتم مسؤولون عما وصلنا اليه، و”تفضّلوا ساعدونا والا انتو كمان رح تدفعو ثمن سقوط الهيكل”!

هذا التقريع يمكن ان يضيفه دياب الى سجلّ انجازاته اللامتناهية، تتابع المصادر. لحسن حظ اللبنانيين، ان المجتمع الدولي بات يدرك انهم براء من حكّامهم لا بل هم رهائن لديهم، كما وصفتهم غريو، وان الخارج لن يتركهم “يُقتلون” على يد المنظومة، وسيستمر في ارسال دعم الحد الأدنى لهم ليصمدوا، تختم المصادر.

 

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsازمةاميركاحكمديبلوماسيةفرنسالبنان
Previous Article

بندان في جعبة السفيرتين: حكومة عاجلة ومساعدات ...

Next Article

حب أهوج- بقلم الصحافية كاتيا سعد

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار محلية

    مساعدات من رومانيا الى سوريا عن طريق لبنان

    14 February، 2023
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    بعد كلام نصرالله أمس.. هكذا علق السياسيون

    19 October، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    كرم: تطبيق 1701 بوجود رئيس بإمرة المحور تحضير لحرب جديدة

    30 December، 2023
    By Beirut tribune
  • مقالات

    شوكة في القلب! – بقلم الإعلامية ريتا هراوي

    22 September، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    عون عرض اوضاع وزارتي الشؤون الاجتماعية والسياحة مع المشرفية

    21 May، 2021
    By Beirut tribune
  • متفرقات

    لأول مرة.. البابا فرنسيس يكشف عن تعرضه لمحاولة اغتيال في العراق

    18 December، 2024
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • قاسم: اغتيال الطبطبائي جريمة موصوفة من حقنا الرد عليها

    By Beirut tribune
    29 November، 2025
  • الوساطات تفشل في اقناع طهران.. وموقف الحزب صدى لتشددها

    By Beirut tribune
    29 November، 2025
  • لبنان الرسمي والشعبي جاهز لاستقبال البابا

    By Beirut tribune
    29 November، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • قاسم: اغتيال الطبطبائي جريمة موصوفة من حقنا الرد عليها

    By Beirut tribune
    29 November، 2025

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021