Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • وزارة الشباب والرياضة بصدد منع الـAcro Paragliding وتنظيم الطيران الشراعي بتعديلات جديدة

  • جهود واشنطن لتطبيعٍ بين سوريا وتركيا واسرائيل..الى نجاح

  • من تركيا الى فرنسا.. جنبلاط يبحث ملف لبنان والسويداء

  • لقاء طويل بين وزير الخارجية اللبناني ونظيره الجزائري لتعزيز العلاقات الثنائية

  • الربط بين قانونَيّ “إصلاح المصارف” و”الانتظام المالي” مبرّر

متفرقات
Home›متفرقات›المغترب اللبناني خالد شمعون في نيجيريا: المصارف اللبنانية “طعمتنا الضرب”.. والهندسات المالية هي المصيبة الاكبر

المغترب اللبناني خالد شمعون في نيجيريا: المصارف اللبنانية “طعمتنا الضرب”.. والهندسات المالية هي المصيبة الاكبر

By Beirut tribune
10 March، 2021
571
0
Share:

نقلا عن موقع Diaspora On

حنين السبعلي

درس الهندسة المعمارية في الجامعة اللبنانية، انخرط في الحياة المهنية في لبنان، ولكن اتته فرصة أفضل للسفر الى نيجيريا، وتأسيس حياة جديدة بعيدة عن لبنان. المغترب اللبناني خالد شمعون عمل بداية في احدى الشركات هناك ثمّ استثمر واستطاع أن يؤسس شركة خاصة به ويتقدّم ويطوّر اعماله.

مشواره الاغترابي

أشار شمعون في حديث لموقع DiasporaOn الى أن الحياة في الخارج ليست سهلة، ومهما استطاع أن يتأقلم ويتعايش في البلد المضيف، لكن ذلك لا يغنيه عن الحياة التي كان يعيشها في وطنه مع عائلته وأصدقائه، لافتا الى أنّ “هناك بعض المغتربين الذين لم يستطيعوا أن يتأقلموا مع الوضع فغادروا وعادوا الى لبنان”.

وقال شمعون: “كان لدي صديق يعيش في نيجيريا، وهو الشخص الوحيد الذي كنت اعرفه في اول مرحلة من سفري، واستطعت من خلاله ان أؤمن اول فرصة عمل لي هناك”. “بعد ستة سنوات، اخذت القرار بافتتاح شركة خاصة بسبب القدرات التي كنت على ثقة بأنني أمتلكها”، يضيف. ويتحدّث عن أنه لم يكن هناك أي عرقلة لافتتاح الشركة، ولم يعرقل احد في نيجيريا الأمر او يعقّد لا بل بالعكس. ويكمن النجاح بحسب شمعون بالتأقلم مع وضع البلد ان كان على المستوى الاقتصادي أو غيره.

اليوم كيف هي علاقته مع نظرائه من اللبنانيين؟

أكّد أن “اللبنانيين في المنطقة يتواصلون مع بعضهم البعض، وعند الحاجة يتّصلون بالسفارة والسفير”، مشيرا الى أن “جميع اللبنانيين يجلسون على الطاولة نفسها متناسين الإنتماءات السياسية”.

وقال شمعون: “الانتخابات النيابية الأخيرة لم تؤثّر على اللبنانيين من لا بالحزازيات أو المشاكل ولا بالاختلافات بالآراء السياسية”؛ وبرأيه الشخصي، فإن “التدخلات السياسية اللبنانية ليست موجودة في بلاد الاغتراب بالرغم من حركة الاحزاب اللبنانية هناك”.

 أزمات لبنان والتأثيرات

أوضح شمعون أن “العودة الى لبنان حتمية ولكن ليس في الوقت الحالي، بسبب أزمة المصارف اللبنانية والوضع الاقتصادي: “ما بعرف اذا بيفيد نستثمر بعد بالوقت الحالي بلبنان.”

وفي هذا السياق، لفت الى أن “أزمة المصارف اللبنانية هي أكبر “ضرب” عانى منها المغتربون، فالأزمة المالية هي من عمر النظام اللبناني الحالي منذ 30 عامًا. وأضاف أن “الامور بأجمعها كانت مغطاة “بقشرة بصلة” ولكن انفجرت الآن، وهذا الامر لا يمكن الهروب منه مهما جرى لأن الدين الذي كان يتراكم على مرّ السنين سينفجر أولا وآخيرا.

واعتبر شمعون أن “الهندسات المالية هي المصيبة الاكبر التي أوقعتنا في هذه الحالة، والفخ الأكبر الذي وقع فيه الناس هو الفوائد العالية، التي أقنعتهم بوضع المال في المصارف.

أمّا عن ثورة 17 تشرين، فلفت الى أن “هذه الثورة كانت الأمل بالنسبة الينا، ومطالبها كانت محقّة منذ البداية، ولكن استطاعت الاحزاب السياسية أن تخرقها وتتدخّل في مسارها حتّى أصبحت مسيسة”. وقال: “ان الثوار طالبوا بتنحية الفاسدين ومحاسبتهم ولكن ما لا يعلمونه أن هؤلاء سيعودون الى مناصبهم حتّى لو خفّت أعدادهم”.

وفي الحديث عن الطبقة السياسية اللبنانية، رأى أن “الذنب الاكبر يقع على عاتق الطبقة السياسية ولكن لا يمكن غض النظر عن أن الشعب اللبناني هو الذي أوصل هذه الطبقة السياسية منذ الزمن البعيد، والمشكلة الكبيرة التي نعاني منها تتمثّل بوجود أمراء الطوائف بقدرتهم على التغلغل في عقول الناس”. وختم شمعون حديثه معنا متمنّيا أن يتحسّن وضع البلد ويتحاكم الفاسدون “ليقف لبنان على رجليه من جديد”.

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsاغترابلبناننيجيريا
Previous Article

الـ”كابيتال كونترول” حاجة ماسّة ومبرّرة في حمأة ...

Next Article

هذه رجولة – بقلم الصحافية كاتيا سعد

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار عربية ودولية

    مساعٍ للتهدئة… ورسائل أميركيّة لـالحزب: لم نكُن نعلم

    5 August، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    جعجع: الشعب اللبناني يتعرّض لأكبر جريمة متمادية

    18 January، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار عربية ودولية

    مبادرات غربية بشأن لبنان العام المقبل وماكرون مستاء من الطبقة الحاكمة

    23 December، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    الحواط: المعادلة بسيطة وعليهم الاختيار

    18 March، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    اللواء ابراهيم لبلينكن: إنه الوقت لتكون على جانبي الجبهة

    6 January، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    الاستحقاقات واحتمال توسيع الحرب مؤجلة إلى ما بعد مُحاولات إرساء التهدئة

    3 July، 2024
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • وزارة الشباب والرياضة بصدد منع الـAcro Paragliding وتنظيم الطيران الشراعي بتعديلات جديدة

    By Beirut tribune
    22 August، 2025
  • جهود واشنطن لتطبيعٍ بين سوريا وتركيا واسرائيل..الى نجاح

    By Beirut tribune
    22 August، 2025
  • من تركيا الى فرنسا.. جنبلاط يبحث ملف لبنان والسويداء

    By Beirut tribune
    22 August، 2025
  • وزارة الشباب والرياضة بصدد منع الـAcro Paragliding وتنظيم الطيران الشراعي بتعديلات جديدة

    By Beirut tribune
    22 August، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021