Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • لقاء طويل بين وزير الخارجية اللبناني ونظيره الجزائري لتعزيز العلاقات الثنائية

  • الربط بين قانونَيّ “إصلاح المصارف” و”الانتظام المالي” مبرّر

  • سكان في الولايات المتحدة يتأهبون خوفاً من موجات تسونامي: تحرّكوا

  • تفاصيل جديدة عن الاجتماع السوري – الإسرائيلي في باريس: اتّفاق على لقاءات أخرى

  • جنبلاط : على “الحزب” ان يقتنع بأن احتفاظه بالسلاح سيجلب الويلات على لبنان

اخبار عربية ودولية
Home›اخبار عربية ودولية›العراق بين نارين…والكاظمي يسير بين النقاط

العراق بين نارين…والكاظمي يسير بين النقاط

By Beirut tribune
1 June، 2021
581
0
Share:

نقلا عن المركزية –

ما يجري في العراق يعكس حال الصراع القائم بين نارين: من يسعى لقيام العراق ووقف التدخلات الايرانية فيه وبين جماعات تسعى لتثبيت النفوذ الايراني. تتخذ المعركة الطابع القومي بعدما التفت زعامات شيعية قوية شعبياً امثال مقتدى الصدر(سائرون) وعمار الحكيم (الحكمة) والزعامتان تحت عباءة المرجعية الشيعية الاولى علي السيستاني. وتحتدم المواجهة مع الحشد الشعبي المتهم بتصفية ناشطين عراقيين.

في المقابل، تحظى حكومة مصطفى الكاظمي بدعم داخلي عارم ومساندة خارجية لفرض القانون وحصرية السلاح بيد الدولة وانهاء الحالات الشاذة. وبدت لافتة المواقف التي صدرت السبت عن مسؤولين وعدد من رؤساء الكتل ضد ممارسات الميليشيات الشيعية والاصرار على حصر السلاح بيد الشرعية وعدم التراجع عن تطبيق القانون على الجميع. فهل اقترب العراقيون من بناء الدولة التي يحلمون بها؟

رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات العميد الركن الدكتور هشام جابر أكد لـ”المركزية” “ان اجتياح جورج بوش للعراق كان اكبر خطأ في التاريخ، أدى الى قتل الملايين وتسليم البلاد الى ايران، فتولى الحكم جماعة من الفاسدين، نهبوا على مدى 18 عاماً ولا زالوا، ولم يساعد الاميركيون ولا الجانب الآخر، العراق في بناء دولة او تأسيس جيش رغم ان الجيش العراقي كان من أقوى الجيوش في البلدان العربية. في المقابل، نجد ان ايران دولة اقليمية كبيرة، عانت من العراق في عهد صدام حسين ومن الاجتياح والحرب، لذلك اعتقد أنها لن تتخلى عن نفوذها في العراق، خاصة وأنها تملك مراكز نفوذ من خلال جماعتها المؤيدة لها. أما الجانب الاميركي الذي فشل فشلا ذريعا، لكنه في الوقت عينه لا يستطيع ان يترك العراق بخفي حنين ويسلمها لانصار ايران”.

أضاف: “ممنوع على الجيش العراقي أن يتسلح الا بما تُنعم عليه الولايات المتحدة، وممنوع عليه ان يتعامل مع جيوش الدول العربية الاخرى الا بإذن اميركي، لذلك، فإن أي حكومة تصل الى الحكم لا يمكنها الاستمرار اذا لم ترض عليها ايران اولا واميركا ثانياً، بدليل تسلم الفاسدين البلاد منذ عام 2003 ، بشهادة العراقيين الذين بدأوا يكشفون عن المليارات التي نُهبت من البلاد. فالعراق من أغنى الدول العربية، ويملك النفط واراضي زراعية خصبة تشتهر بالنخيل والارز، لكن النخيل يتم حرقه والانهر تتلوث وتموت الاسماك. فهل هذا الامر مقصود لإفقار العراق وجعله خاضعاً دوماً؟ واين تذهب أموال النفط؟

ولفت جابر الى ان “تركيا تحتل قسما من العراق، كما ان داعش ما زال موجودا وهناك الميليشيات المساندة للجيش، منها الشرعي وغير الشرعي، والحشد الشعبي يعتبره العراقيون شرعيا لأن البرلمان صوّت على وجوده وشرعيته ووضع له الاسس، في حين تعتبره الولايات المتحدة خصما لها، وهذا ما خلف التوتر في العراق وسيبقى كذلك، الى ان يحصل تفاهم اميركي – ايراني استنادا الى الاتفاق النووي. توازياً، يسير رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي بين النقاط، لأنه من جهة لا يمكنه معاداة ايران ومن جهة اخرى لا يمكنه إغضاب الولايات المتحدة”.

ورأى “ان الحل يكمن في حصول انتخابات نزيهة ووصول برلمان الى الحكم يمثل الشعب، بعد صياغة قانون انتخابي جديد وإجراء الانتخابات بإشراف دولي، والوضع في لبنان مشابه تماما، عندها يستطيع العراقيون ان يتفاهموا على صيغة الدولة العراقية وعن علاقتها الممتازة مع الجارة ايران المهمة بالنسبة لها وفي الوقت نفسه على علاقة مميزة مع أميركا. آنذاك، تبدأ عملية فك العقد خطوة خطوة كمصير الحشد الشعبي مثلاً ووضع استراتيجية دفاعية وتسليح الجيش فيصبح دور القوات غير النظامية في المرتبة الثانية بعد الجيش النظامي”.

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsالعراقايرانكاظمي
Previous Article

جعجع: الاحتياط الالزامي أمانة لا يحق لأحد ...

Next Article

صلوات وتحذيرات ومرونة: الخارج يستعجل التشكيل

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار محلية

    قافلة الصهاريج المحملة بالوقود الإيراني دخلت إلى الاراضي اللبنانية

    16 September، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    في ضبابية الصورة الأميركية الايرانية عين الحريري على خرق فرنسي

    28 January، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    لقاء البابا- السيستاني علامة مضيئة في زمن الارهاب باسم الدين دياب “يستسلم”: لبنان في خطر شديد وقد الجأ الى الاعتكاف

    7 March، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار عربية ودولية

    الحرس الثوري الإيراني يتبنى قصف أربيل العراقية.. ويتوعد إسرائيل.. والعراق يطلب توضيحا

    13 March، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    نصرالله: سفن الوقود الإيراني في طريقها الى لبنان

    19 August، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار عربية ودولية

    إيران تحرك منصات صاروخية للرد على إسرائيل وتتوعّد بردّ “يخلده التاريخ”.. وقرار حاسم للسعودية والاردن

    6 August، 2024
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • لقاء طويل بين وزير الخارجية اللبناني ونظيره الجزائري لتعزيز العلاقات الثنائية

    By Beirut tribune
    30 July، 2025
  • الربط بين قانونَيّ “إصلاح المصارف” و”الانتظام المالي” مبرّر

    By Beirut tribune
    30 July، 2025
  • سكان في الولايات المتحدة يتأهبون خوفاً من موجات تسونامي: تحرّكوا

    By Beirut tribune
    30 July، 2025
  • لقاء طويل بين وزير الخارجية اللبناني ونظيره الجزائري لتعزيز العلاقات الثنائية

    By Beirut tribune
    30 July، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021