Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • هل بدأ العدّ التنازلي لتسليم السلاح

  • تراجع السجال حول اولويات الاصلاح والسيادة

  • ستارلينك في لبنان قبل نهاية حزيران

  • مواقف سلام من السلاح تتفاعل و”الحزب” يرد بالواسطة

  • إيلون ماسك يعلن مغادرته إدارة ترامب

اخبار عربية ودولية
Home›اخبار عربية ودولية›السفير الروسي في بيروت: لا ندعم اسماً معيناً لتأليف الحكومة

السفير الروسي في بيروت: لا ندعم اسماً معيناً لتأليف الحكومة

By Beirut tribune
13 July، 2021
404
0
Share:

نقلا عن المركزية –

منذُ تسلّمه لمهامِه الدبلوماسية نهاية العام الماضي، تجنّب السفير الروسي في لبنان ألكسندر روداكوف المقابلات الصحافية. باستثناء تصريحاته في مناسبات رسمية، قلّما يسترسِل في إعطاء المواقف، لحذره من تفسير أي كلمة في غير معناها، خصوصاً أن الوضع اللبناني معقّد أكثر من أي وقت مضى. لذا، فإن توصيف هذا الوضع ومقاربته يجب أن يكونا «مُحبكيْن». بصعوبة، يحاول روداكوف اختيار المصطلحات المناسبة للإجابة عن أي سؤال، ثم يتأكد من أن «الفكرة وصلت» كما أرادها. بشكل عام، تخضع قراءته لمجمل الأمور للغة دبلوماسية لا تستفزّ أحداً، وإلى واقعية من يفهَم صعوبات المشهد اللبناني ومشقّة الولوج اليه، ولو من باب المساعدة، بحسب “الاخبار”.

منذُ بداية الأزمة الحكومية كثُر الكلام عن مبادرة روسية. وشهدت موسكو زيارات متعدّدة لمسؤولين لبنانيين، ما يطرح علامات استفهام عمّا اذا كانت هذه المبادرة انتهت، وإذا ما كانت روسيا تدعَم أطرافاً معينين، في وقت نُقِل ولا يزال، عن تأييدها للرئيس سعد الحريري. سريعاً، يُجيب السفير الروسي بتأكيد مبدأ عدم التدخل، وعلى علاقة بلاده المتوازنة مع كل الأطراف. فـ«الأولوية في السياسة الروسية الخارجية هي لمبدأ عدم التدخل في الشؤون السيادية لأي من البلدان. نحترِم القوانين والأنظمة المرعية في الدول الأخرى، ونقدّر العلاقات الثنائية على أساس احترام المصالح والمعاملة بالمثل. ومن هذا المنطلق، ننظر إلى العملية السياسية في لبنان أو أي بلد آخر، ونؤكّد أن موسكو لم تقِف طرفاً في موضوع تشكيل الحكومة، إن كانَ على صعيد التكليف أو التأليف، لأن القرار وطني بالدرجة الأولى. نقبَل بما يختاره اللبنانيون بعيداً عن المقاربات المزدوجة أو الضغوط أو الصفقات في الغرف السوداء. وحالياً، نتشارك الآراء مع معظم الأطراف الداخليين والخارجيين من زاوية أنه يجِب تشكيل حكومة قادرة على إدارة الأزمة واتخاذ قرارات مسؤولة. وبرأينا أن الهدف المطلوب يتحقق من خلال مشاركة جميع القوى السياسية في الحكومة، بلا محاولات من أي طرف التغلّب على الآخر أو تغليب المصالح». روداكوف شدّد على أن بلاده «لا تدعَم إسماً معيناً لتأليف الحكومة، لكن الرئيس المكلف الوحيد اليوم من مجلس النواب هو الرئيس سعد الحريري، وبالتالي نرى أن من المفترض أن يؤلّف الحكومة وفق الآليات المتعارف عليها وبحسب الصلاحيات. وفي حال كانَ هناك اسم آخر يصار إلى تكليفه في ما بعد، فسيكون موقفنا هو نفسه».

وعن زيارة وفد من حزب الله لروسيا وما تم تداوله عن زيادة منسوب التنسيق، وافتتاح مراكز للحزب في موسكو، لفت روداكوف إلى أنه «منذ عقود باتَ معروفاً أن روسيا تعتبر حزب الله جزءاً لا يتجزأ من النسيج السياسي والإجتماعي في لبنان، ونحن نهتمّ باستمرار حوارنا الوثيق والتفصيلي مع قيادة الحزب». أما المعلومات المنسوبة لمصادر عن محتوى النقاشات مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف وفي البرلمان الروسي فـ«لا قيمة لها، والحقيقة موجودة في البيان الختامي لوزارة الخارجية الروسية وفي تصريحات المسؤولين في حزب الله.

وبينما جرى التركيز في الآونة الأخيرة على رغبة روسية في مساعدة لبنان اقتصادياً، لم تسلَم الوفود الروسية التي زارت البلاد أخيراً من حملات الهجوم واتهامها بأنها لا تحمِل مشاريع جدية، علماً بأن روسيا قدّمت منذ سنوات مبادرات عديدة لتعزيز التعاون، عبر عروض عسكرية واقتصادية، لكنها غالباً ما كانت تصطدِم بطريقة تعامل القوى اللبنانية مع هذه المبادرات بسبب المصالح الشخصية أو الضغوطات الخارجية. غيرَ أن السفير الروسي يُضيف اليوم عامِل أساسي يتعلّق «بالوضع المالي والاقتصادي»، مشدداً في الوقت نفسه على جدية الجانب الروسي في مساعدة لبنان، لكن «أي شركة اليوم تريد أن تستثمر في لبنان ستواجهها مشاكل»، لذلك من الضروري «الإسراع في تشكيل الحكومة لأهمية هذه المشاريع». وأوضح: «في نيسان وحزيران الماضيين، زارَ وفد من الشركات الروسية لبنان لإجراء مفاوضات مع وزراء الطاقة والاقتصاد والأشغال العامة، وناقش المشاركة الروسية في إعادة إعمار مرفأ بيروت، وبناء أو تحديث محطات توليد الكهرباء ومصفاتي التكرير. ونؤكد أن الأهداف من وراء هذه المشاريع هي الرغبة في مساعدة لبنان على تحسين الوضع الاقتصادي الراهن والمصالح الاقتصادية في الوقت نفسه. ونعتقد أن من الحكمة استمرار هذه المفاوضات للتوصل إلى نتائج واضحة وملموسة، بعيداً عن النقاش ذي الطبيعة السياسية البعيد كل البعد عن الحقيقة». فقد «شاهدنا كيف تعاطت بعض وسائل الإعلام مع خبر التعاون مع الوفد الروسي، وحملت شعار تغيير هوية لبنان، ومن الواضح أن هذه الوسائل تستمع إلى طلب بعض الدول التي تفضّل لغة الإملاءات والضغط».

وفيما ترافقت هذه الزيارات مع معلومات عن تهديدات أمنية واحتمال استهداف عاملين في السفارة الروسية، أو المصالح الروسية في لبنان، والتي وضعها البعض في إطار تخويف الجهات الروسية المعنية من الإقدام على استثمارات، لم ينف روداكوف وجود مثل هذه التهديدات، خصوصاً أن روسيا «ساهمت بشكل كبير في ضرب المشروع التكفيري في سوريا ومنعت امتداده، ولا شكّ في أن الأطراف المتضررين أو الذين يمثّلون هذا المشروع يفكّرون في استهداف المصالح الروسية، لا في لبنان فقط بل أينما كان». وفي هذا الإطار عبّر السفير الروسي عن «الامتنان الشديد للتحذيرات التي وصلت من الجانب اللبناني، إن كانَ وزارة الداخلية أو الخارجية»، مشيراً إلى لقائه وزير الداخلية أول من أمس محمد فهمي لمناقشة الأمر، إضافة إلى «نقاش مع الجيش والأجهزة الأمنية حول كيفية التنسيق معاً هذا المجال».

روداكوف نفى أن تكون بلاده مستاءة من عدم مشاركة وزيرة الدفاع زينة عكر في مؤتمر الأمن الدولي الذي استضافته موسكو الشهر الماضي، «لأننا ندرك حجم المسؤوليات على كل الوزراء في الحكومة الحالية. وعلى أي حال، نحن جاهزون لترتيب زيارة متى سنحت الفرصة».

وحول ترسيم الحدود مع سوريا، وما تردد عن جهود تبذلها موسكو في هذا المجال، أشار الدبلوماسي الروسي إلى أن «لبنان وسوريا دولتان متجاورتان يربطهما التاريخ ووحدة المصير، فضلاً عن العلاقة الدبلوماسية واللجنة الحكومية المشتركة والمجلس الأعلى السوري – اللبناني، والتواصل بين الجهات المختصة في البلدين. انطلاقاً من هذا الواقع، ندرك تماماً أن الوصول إلى حلّ في المسائل الثنائية ينبغي أن يكون من خلال المفاوضات المباشرة بينَ الجانبين. وبالمناسبة، فإن هذا الموقف الروسي ينطبِق على ملفات أخرى بالأهمية ذاتها، كالنزوح السوري على الأراضي اللبنانية».

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsتأليفحكومةروسيالبنان
Previous Article

تواصل بين البطريرك الراعي والحريري

Next Article

اعتذار الحريري على خط القاهرة بيروت

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار عربية ودولية

    قرار مهم سيصدر اليوم عن البرلمان الاوروبي حول الفساد في لبنان

    16 September، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    اللواء ابراهيم: اعادة النازحين واجب وطني ولن نخضع للضغوطات.. محاولات التشكيل مستمرة

    25 October، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    إسرائيل تطالب بترتيبات أمنية لتهدئة الوضع في جنوب لبنان

    29 April، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    عون يلتقي وزير المال ولمجموعة العمل الأميركيّة من أجل لبنان: العلاقة مع واشنطن ركيزة لمكانتنا الدولية

    24 May، 2025
    By Beirut tribune
  • صحة وتغذية

    كيف ستصل اللقاحات إلى لبنان

    22 January، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    أنور الخليل: العهد يزداد تعنتا ويضع شروطا تعجيزية لتشكيل حكومة انقاذية

    18 April، 2021
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • هل بدأ العدّ التنازلي لتسليم السلاح

    By Beirut tribune
    30 May، 2025
  • تراجع السجال حول اولويات الاصلاح والسيادة

    By Beirut tribune
    30 May، 2025
  • ستارلينك في لبنان قبل نهاية حزيران

    By Beirut tribune
    30 May، 2025
  • هل بدأ العدّ التنازلي لتسليم السلاح

    By Beirut tribune
    30 May، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021