Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • بري يدعو الى جلسة للجان الثلثاء المقبل ويستقبل وزير الصحة وخفاف وزوارا

  • الجميل: المرشح الشيعي على لائحتنا في زحلة مستقل ولا علاقة له بالثنائي

  • ترامب يختتم جولته العربية: العالم افضل خلال اسابيع

  • لبنان يضع جهوزيّته لاستجرار الطاقة عبر سوريا… على نارٍ حامية

  • ضغوط ديبلوماسية وعسكرية على لبنان لنزع سلاح الحزب

اخبار محلية
Home›اخبار محلية›الديار :‏ هدايا ترامب الوداعية لم تنته بعد

الديار :‏ هدايا ترامب الوداعية لم تنته بعد

By Beirut tribune
1 December، 2020
551
0
Share:

نقلا عن الوكالة الوطنية –

 كتبت صحيفة ” الديار ” تقول : كل شيء يتراجع في لبنان، الا المخاطر الصحية، والامنية، وحدها في تقدم مستمر، ‏فقبل ساعات من المؤتمر الدولي لمساعدة لبنان “انسانيا”، غدا الأربعاء، لا شيء جديد ‏حكوميا، ولا يبدو ثمة توجه نحو اي حلحلة. وكل محاولات الايحاء بوجود زيارة ‏حاسمة من قبل الرئيس المكلف سعد الحريري الى بعبدا حاملا تشكيلة من 18 وزيرا، ‏لا تعني شيئا سواء حصلت او لم تحصل، فرفض رئيس الجمهورية ميشال عون استبق ‏اي خطوة مماثلة، فيما بات واضحا ان الرئيس المكلف “يراوغ” لتقطيع الوقت في ظل ‏انسداد الافق اقليميا ودوليا. صحيا وبعد انتهاء الاغلاق “الفاشل” بقيت اعداد الاصابات ‏مرتفعة نسبيا، والوفيات كذلك، ولا شيء يوحي بان “شعب لبنان العظيم” سيلتزم ‏اجراءات الوقاية ما يهدد البلاد بكارثة صحية.‏

في هذا الوقت، زادت واشنطن منسوب ضغوطها على لبنان بتسريب معلومات عن ‏عقوبات جديدة ستفرض قريبا على شخصيات سياسية، وكذلك عبر تأجيل مفاوضات ‏ترسيم الحدود البحرية مع اسرائيل، دون تقديم اسباب موجبة، وفيما كشف رئيس ‏مجلس الامن القومي الايراني علي شمخاني عن اسلوب “تقني مبتكر” تم استخدامه في ‏طهران لاغتيال العالم النووي الدكتور محسن فخري زادة، ما يزيد من التعقيدات ‏الاقليمية التي ستنعكس على الساحة اللبنانية التي دخلت في دائرة الخطر الامني الشديد ‏مع ارتفاع منسوب التحذيرات الخارجية من ضربات تعد لها اسرائيل بالتعاون مع ‏الاميركيين لاستهداف قيادات امنية رفيعة المستوى في حزب الله وعلى راس القائمة من ‏يعتبرونه “ابو الصواريخ” الدقيقة.‏

‏

تحذيرات امنية! ‏

وفي هذا السياق، حذرت تقارير دبلوماسية غربية من الاعتقاد السائد بان اغتيال رئيس ‏البرنامج النووي الإيراني محسن فخري زادة، هو هدية الوداع الأخيرة من الرئيس ‏الاميركي دونالد ترامب لأصدقائه في المنطقة، واشارت الى ان الوقت لا يزال مبكرا ‏للحديث عن انتهاء “المهمة” المتفق عليها مع الاسرائيليين وبعض دول الخليج والتي تم ‏المصادقة على متابعة تنفيذها، خلال الجولة الاخيرة لوزير الخارجية الاميركية مايك ‏بومبيو في الشرق الاوسط، فقتل الرجل الذي يعتقد الاميركيون والاسرائيليون انه قاد ‏إيران لأن تصبح قوة نووية عظمى، جزء من عملية متكاملة ادت سابقا إلى تصفية قائد ‏فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني، “العقل” الايراني المسؤول عن تنسيق العلاقة بين ‏حلفاء طهران في المنطقة، وابو مهدي المهندس احد ابرز القيادات الميدانية العراقية ‏المؤثرة..‏

واذا كانت عمليات الاغتيال هذه تهدف الى ضرب عصب ايران الامني والعسكري ‏والعلمي الا انه يهدف الى هزها معنويا امام شعبها وحلفائها عبر اظهارها انها دولة ‏غير قادرة على المحافظة على مسؤوليها الكبار، وهو امر لم تنجح فيه اسرائيل مؤخرا ‏في المواجهة المفتوحة مع حزب الله، خصوصا بعدما تم افشال احد اهم “اضلع” هذا ‏المخطط الامني في ضاحية بيروت الجنوبية في شهر آب عام 2019حيث تشير ‏المعلومات عن فشل استهداف شخصية عسكرية مرموقة في الحزب معروفة في دوائر ‏‏”الموساد” الاسرائيلي “والسي اي ايه” بانها “ابو الصواريخ” لدى المقاومة، ‏باعتباره المسؤول المباشر عن مشروع “الصواريخ الدقيقة” التي تقلق اسرائيل..‏

ماذا تريد اسرائيل؟ ‏

ووفقا لتلك المصادر، لا تزال تلك الشخصية القيادية البعيدة عن الاضواء في “رأس ‏هرم” المطلوبين واستهدافها يعد اولوية مطلقة في هذه المرحلة الحساسة التي تسعى ‏خلالها اسرائيل الى توجيه ضربة موجعة لحزب الله دون ان يؤدي ذلك الى حرب ‏مفتوحة على الجبهة الشمالية او في المنطقة.. وفي هذا السياق، تستبعد اوساط معنية ‏بهذا الملف ان تكون اسرائيل او الولايات المتحدة في صدد استهداف الامين العام لحزب ‏الله السيد حسن نصرالله، لان خطوة مماثلة ستعني حكما الانزلاق الى وضع خطير ‏للغاية لا يمكن التكهن اين يمكن ان ينتهي، فإضافة الى صعوبة الحصول على معلومات ‏موثوقة حول مكان وجوده وتحركاته، يبقى القلق والخوف من “جهنم” اليوم التالي، ‏وهنا “تلعب” اسرائيل دور “الكابح” للادارة الاميركية الحالية في “دوزنة” “اللعب” ‏مع حزب الله الذي نجح في وضع قواعد دقيقة “للعبة”، لان الخروج عنها سيكون ‏مكلفا للجميع،ولهذا لا تمانع اسرائيل، بل تسعى لتوجيه ضربة امنية موجعة للحزب، ‏قبل مغادرة ترامب، لكنها لا تريد ان تدفع ثمنها غاليا، وتريد ضربة من دون ‏‏”بصمات” لا تورطها على نحو مباشر في مواجهة مفتوحة تعرض جبهتها الداخلية ‏لاضرار جسيمة، ولهذا ترى ان استهداف نصرالله الان بمثابة “انتحار”.‏

‏

المفاجئة الكبرى؟ ‏

وفي هذا الاطار، تشير المعلومات الى ان المخاطر الامنية مرتفعة للغاية، ما يفرض ‏استنفارا غير مسبوق لدى كل الاطراف، فاسرائيل الان حائرة وتترقب الرد الايراني ‏على اغتيال زادة، وكذلك رد حزب الله على غارة دمشق، وفي المقابل لا تبدو المقاومة ‏اقل احترازا في ظل المعطيات المتوافرة عن شيء ما يعد له الاميركيون ‏والاسرائيليون، وثمة جهازان معرضان اكثر من غيرهما للمخاطر، وحدة العمليات ‏التكنولوجية الخاصة بطائرات “الدرون”، ووحدة الصواريخ “الدقيقة”، ولدى ‏الاسرائيليين رغبة في توجيه ضربة معنوية كبيرة لهذين السلاحين لانهما برايها ‏سيغيران مجريات الحرب المقبلة، واذا كان حزب الله قد اعلن عبر السيد حسن نصرالله ‏صراحة عن وجود الصواريخ الدقيقة لدى الحزب، فان المفاجأة الكبرى في المواجهة ‏الجديدة ستكون سلاح طائرات “الدرون” الذي بات يشكل مصدر قلق جدي لدى ‏اسرائيل خصوصا بعد التجربة الناجحة والمبهرة في اليمن، حيث شكل استهداف ‏منشآت ارامكو في منطقة بقيق “صدمة” مروعة في تل ابيب التي تعتقد بان المهارات ‏المكتسبة لدى انصار الله مصدرها مدربون في حزب الله، يعرفون جيدا كيفية عمل هذا ‏السلاح “الفتاك” الذي نجح في اختراق الاسلحة الدفاعية الاميركية- والسعودية ‏المتطورة.‏

‏

رفع درجة الاستنفار ‏

وامام هذه المعطيات، تبقى الساحة اللبنانية في دائرة الاستهداف، والمخاطر العالية، ‏وتفيد تقارير استخباراتية، وصلت الى الاجهزة المعنية في بيروت، بان اولوية اسرائيل ‏تبقى استهداف “ابو الصواريخ” الدقيقة في حزب الله المعروف “بالحاج محسن”، ‏فضلا عن قيادات رفيعة المستوى تعمل على تطوير سلاح “الدرون”، وهو امر دفع ‏كافة الاجهزة بما فيها جهاز امن المقاومة الى رفع جهوزيته الى اعلى درجات ‏الاستنفار، في ظل قرار واضح لدى قيادة حزب الله بعدم السماح لاسرائيل او الولايات ‏المتحدة بتجاوز “الخطوط الحمراء” في لبنان او سوريا، وهذا يعني انه لن يتم ‏‏”هضم” اي عملية وسيكون الرد حاسما عليها.‏

‏ “ذعر” في اسرائيل ‏

وحالة الذعر السائدة في اسرائيل عبرت عنها صحيفة يسرائيل هيوم المقربة من ‏نتانياهو والتي اكدت ان ايران سترد لكن لا احد يعرف اين؟ وكيف؟ ومع استبعاد ان ‏تكون الساحة اللبنانية جزءا من عملية الرد، لم تستبعد حصول إطلاق الصواريخ على ‏مرتفعات الجولان، أو العبوات الناسفة على الحدود، او هجمات إلكترونية، لكنه زعمت ‏ان مهمة الرد ستكون على الوحدة 804 التابعة لقوة القدس الذراع الخارجي لحرس ‏الثورة الايراني، المدربة على تنفيذ عمليات خارج الحدود الإيرانية.‏

وفي سياق تاكيدها على القلق من دقة سلاح الصواريخ البالسيتية، قالت الصحيفة انه في ‏المرة الأخيرة التي نفذت فيها إيران عملية انتقامية اختارت طهران استخدام هجوم ‏بالصواريخ الباليستية الدقيقة على قاعدة للجيش الاميركي في العراق، ردا على اغتيال ‏قائد فيلق القدس قاسم سليماني. وخلصت الى القول:العملية الإيرانية ورغم أنها لم تسفر ‏عن مقتل جندي اميركي واحد، إلا أنها كانت بالفعل نجاحا عسكريا باهرا.‏

‏

لماذا “الصواريخ الدقيقة” خطيرة؟

وفي سياق التأكيد على اهمية سلاحي الصواريخ “والدرون” خصص توماس فريدمان ‏في صحيفة نيويورك تاميز مقالا قدم خلاله نصيحة للرئيس بايدن، ومقال له “مهمتك ‏ستكون معقدة وعليك ان تدرس ما حدث في الساعات الأولى من 14 أيلول2019، ‏عندما استهدفت 20 طائرة بدون طيار وصواريخ موجهة بدقة منشأة أبقيق الحيوية في ‏السعودية، وقال “كانت لحظة فارقة، هذه الطائرات الإيرانية المسيرة والصواريخ ‏حلقت على مستوى منخفض وبقوة حيث لم تكتشفها الرادارات السعودية أو الاميركية، ‏وشعر الإسرائيليون يومها بالدهشة من القدرات التي أظهرتها إيران، وقالوا إن هذا ‏الهجوم المفاجئ هو بيل هاربر الشرق الأوسط. ويقول فريدمان إن رأيهم كان صائبا ‏لأن الشرق الأوسط الجديد تم تشكيله من خلال الصواريخ الإيرانية الموجهة فالكثير من ‏المراقبين لم ينتبهوا للعملية. وكان رد الرئيس ترامب أنه لم يفعل شيئا، ولم يأمر بعملية ‏انتقامية نيابة عن السعوديين. وبرأيه لو حاول بايدن التوصل إلى تفاهم مع إيران حول ‏برنامجها النووي والتخلي عن العقوبات قبل التفاهم على صادرات إيران من الصواريخ ‏الدقيقة فسيواجه مقاومة من إسرائيل ودول الخليج. اما لماذا أصبحت صواريخ إيران ‏الدقيقة مهمة؟ فيقول فريدمان: بالعودة إلى حرب 2006 أطلق حزب الله 20 صاروخ ‏أرض- ارض غبية وغير موجهة على أهداف إسرائيلية، لكنه بالصواريخ الدقيقة الان ‏يستطيع إطلاق 20 صاروخا تصيب كل هدف، مثل المطارات والمفاعل النووي ‏والموانئ ومولدات الطاقة والمصانع التكنولوجية والقواعد العسكرية.‏

‏ “ادانة متأخرة”! ‏

في هذا الوقت، وبعد ساعات من الصمت المريب، صدر اول موقف رسمي لبناني، ‏ودانت وزارة الخارجية اللبنانية جريمة اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري ‏زاده، ودعت جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس تفادياً من ‏الانزلاق نحو السيناريو الأسوأ في المنطقة.وقد صدر هذا الموقف بعد اتصالات رفيعة ‏المستوى تم خلالها التفاهم على صدور هذا البيان، بعدما وجهت جهة سياسية فاعلة ‏انتقادات “قاسية” للموقف اللبناني الذي تأخر على نحو غير منطقي، لكن صدوره يبقى ‏محور تساؤلات خصوصا انه لم يصدر الا بعد صدور مواقف خليجية منددة!‏

‏ “الترسيم” والضغوط الاميركية ‏

وفي ظل هذه الاجواء “الملبدة”، رفعت واشنطن منسوب الضغوط على لبنان الذي تبلغ ‏مسؤولوه بالامس تأجيل جلسة مفاوضات ترسيم الحدود البحرية التي كانت مقررة غدا ‏في الناقورة، دون ان يقدم الجانب الاميركي اي تفسير واضح لاسباب هذه الخطوة. ‏وعلم في هذا السياق،ان رئيس الوفد الاميركي المفاوض جون دو روشيه سيزور ‏بيروت للقاء المسؤولين اللبنانيين، في محاولة للضغط على الجانب اللبناني لتخفيض ‏سقوفه التفاوضية بعدما رفض الاسرائيليون مواصلة التفاوض بعدما وضع الوفد اللبناني ‏خرائطه المدعومة بالقانون الدولي على “الطاولة” والتي اعطت لبنان مساحات واسعة ‏لم تكن ضمن حسابات الوفد الاسرائيلي الذي هدد بالانسحاب من عملية التفاوض. ‏ووفقا للمعلومات لا موعد جديد لجولة التفاوض المقبلة، ولن تحدد الا في ضوء نتائج ‏مباحثات الموفد الاميركي بعدما وصلت الامور الى “حائط مسدود”. وهو امر ابلغته ‏امس السفيرة الاميركية دوروثي شيا لرئيس مجلس النواب نبيه بري، في ظل توجه ‏اميركي لتطوير عملية الضغط ودفع لبنان باتجاه حصول محادثات مباشرة مع ‏الاسرائيليين.‏

‏

لا صور للاقمار الاصطناعية؟ ‏

في هذا الوقت، وبعد ساعات على كلام رئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب ‏عن عدم تجاوب باريس مع مطالبه تزويد لبنان صور اقمار اصطناعية حول تفجير ‏المرفأ، كشف الصحافي في راديو فرانس انترناسيونال بول خليفة في تغريدة عبر ‏حسابه على “تويتر” عن عدم وجود نوايا فرنسية بالتجاوب مع الطلب اللبناني وقال: ‏‏”جوابا على طلب لبنان لفرنسا تسليمه صور الاقمار الاصطناعية لانفجار مرفأ بيروت ‏اجابت السلطات الفرنسية أن الاقمار لم تكن تعمل في الرابع من آب فوق هذا ‏الموقع.ووفقا لمصادر معنية بالملف، يزيد الرفض الفرنسي من غموض ما حدث في ‏المرفأ، ويطرح اكثر من علامة استفهام حول الاسباب الحقيقية للانفجار، في ظل غياب ‏التعاون الجدي من الاستخبارات الاميركية والفرنسية.‏

‏”كورونا” والمدارس ‏

وفي اليوم الاول لانتهاء الاقفال العام، ازدحمت الشوارع اللبنانية،وكأن الناس كانت في ‏اجازة “غير مرضية” ما يؤشر الى ان المرحلة المقبلة ستكون صعبة صحيا في ظل ‏انعدام التزام الوقاية المطلوبة، وقد سجلت وزارة الصحة 1000اصابة جديدة و14 ‏حالة وفاة خلال ال24 ساعة الماضية.وفي اليوم الاول لعودة المدارس اعتبر وزير ‏التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال طارق المجذوب في مؤتمر ‏صحافي مشترك مع وزير الصحة العامة حمد حسن، “ان الأزمة التي نعيشها صحية ‏بالدرجة الأولى ونحن نستند إلى المراجع الصحية في كل خطة أو عمل تربوي ننوي ‏القيام به”. واكد “استكمال التعلم المدمج الذي يوازن بين البعد الصحي والبعد ‏الاجتماعي”، مشيرا الى انه “سيتم تتبع حالات “كورونا” في المدارس وسيتم إعلان ‏عدد الاصابات في كل مدرسة إيمانا منا بمبدأ الشفافية”. من جهته، اوضح وزير ‏الصحة ان الاعراض عند الأطفال أقل شدة وخفيفة باستثناء الأطفال الذين يعانون من ‏أمراض مزمنة ومستعصية، وعلى الأهالي عدم المجازفة بإرسالهم إلى المدرسة إلى ‏حين تأمين اللقاح اللازم”. واشار الى ان عدد الاصابات عند الأطفال دون 10 سنوات ‏لا يتجاوز 3% من عدد الإصابات والوفيات كان عددها حالتين فقط لولدين يعانيان من ‏أمراض مزمنة وتشوه خلقي.‏

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Previous Article

صحيفة اللواء: رسالة مؤتمر باريس

Next Article

النهار : مفاوضات الترسيم معلّقة والوسيط الأميركي ...

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار محلية

    الحكومة تطلق رحلة الإصلاح وسط ضغوط مزدوجة

    5 March، 2025
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    هوكشتاين تبلغ رد لبنان الترسيمي…الـ 23 مع كامل قانا

    14 June، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار محليةالصفحة الرئيسية

    قوى الامن: عدد المحاضر المنظمة بحق المخالفين لقرار التعبئة بلغ حتى مساء اليوم 11939 محضرا

    17 November، 2020
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    سلامة يجزم لعويدات: أي تحاويل لم تحصل من حسابات لمصرف لبنان أو من موازناته

    21 January، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    القاعدة الكتلاوية تنتفض

    18 April، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    واكيم: لا حل إلا بانتخابات نيابية مبكرة

    30 March، 2021
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • بري يدعو الى جلسة للجان الثلثاء المقبل ويستقبل وزير الصحة وخفاف وزوارا

    By Beirut tribune
    17 May، 2025
  • الجميل: المرشح الشيعي على لائحتنا في زحلة مستقل ولا علاقة له بالثنائي

    By Beirut tribune
    17 May، 2025
  • ترامب يختتم جولته العربية: العالم افضل خلال اسابيع

    By Beirut tribune
    17 May، 2025
  • بري يدعو الى جلسة للجان الثلثاء المقبل ويستقبل وزير الصحة وخفاف وزوارا

    By Beirut tribune
    17 May، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021