Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • أوروبا ترصد نشاط “الحزب” شبكات بالمرصاد

  • هل دقت ساعة الترسيم مع سوريا

  • دخول مجاني إلى المتاحف والمواقع الأثرية لمناسبة اليوم الوطني للتراث

  • رسائل داخلية وخارجية للغارات على النبطية

  • فرنسا تسلّم لبنان خرائط الحدود.. فماذا عن مزارع شبعا

اخبار محلية
Home›اخبار محلية›إيران “ضبطتها” في العراق ولبنان ينتظر “نعمة” قآني

إيران “ضبطتها” في العراق ولبنان ينتظر “نعمة” قآني

By Beirut tribune
19 February، 2024
170
0
Share:

نقلا عن المركزية –

في تطور ميداني غير مسبوق منذ اندلاع حرب غزة بعد 7 تشرين الأول الماضي، قالت مصادر إيرانية وعراقية متعدّدة أمس لـ»رويترز» إنّ زيارة قائد «فيلق القدس» الإيراني إسماعيل قاآني لبغداد أدّت إلى وقف هجمات الجماعات المتحالفة مع إيران في العراق، على القوات الأميركية، معتبرة أنها علامة على أنّ طهران تريد منع صراع أوسع.

ويعتقد مراقبون أنّ هذه الخطوة من مرجعية بارزة في الحرس الثوري الإيراني لا يمكن إبعاد نتائجها عن لبنان. فمن المعروف أنّ الفيلق الإيراني يضم في عضويته كل التنظيمات الخارجية المتحالفة مع الجمهورية الإسلامية، وفي مقدّمها «حزب الله».

وقالت المصادر إنّ قاآني أعلن «أنّ الميليشيات يجب أن تبقى متخفّية لتجنّب الضربات الأميركية على كبار قادتها أو تدمير البنية التحتية الرئيسية أو حتى الانتقام المباشر من إيران».

وكان قاآني التقى ممثلين عن بعض الجماعات المسلّحة في مطار بغداد يوم 29 كانون الثاني بعد أقل من 48 ساعة من إلقاء واشنطن باللوم على هذه الجماعات في مقتل ثلاثة جنود أميركيين في موقع برج 22 في الأردن.

وفي حين أنّ أحد الفصائل لم يوافق في البداية على طلب قاآني، فإنّ الفصائل الأخرى وافقت عليه. وفي اليوم التالي، أعلنت جماعة «كتائب حزب الله» المدعومة من إيران أنّها ستعلق هجماتها.

ومنذ 4 شباط الجاري لم تقع هجمات على القوات الأميركية في العراق وسوريا مقارنة بأكثر من 20 هجوماً في الأسبوعين اللذين سبقا زيارة قاآني، في إطار تصاعد العنف من جانب الجماعات المعارضة للحرب الإسرائيلية في غزة.

ولهذه الرواية حادثت «رويترز» ثلاثة مسؤولين إيرانيين ومسؤولاً أمنياً عراقياً كبيراً وثلاثة سياسيين عراقيين من الشيعة وأربعة مصادر في جماعات مسلّحة عراقية مدعومة من إيران وأربعة ديبلوماسيين يتركزون على العراق.

والسؤال بعد هذا التطور في العراق، هل يمكن أن تمتدّ مفاعيله الى لبنان؟ وجواباً، أعاد المراقبون الى الأذهان الزيارة الأخيرة التي قام بها وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان الى بيروت يوميّ 9 و10 شباط الجاري. وأوردت «نداء الوطن» في عددها في 12 الجاري، نقلاً عن مصدر واسع الاطلاع أنّ «الهدف الرئيسي لزيارة عبداللهيان كان لقاء الأمين العام لـ»حزب الله» حسن نصرالله، حاملاً اليه رسالة إيرانية من رأس الهرم القيادي وخلاصتها، «أنّ أمور طهران مع واشنطن «ماشية»، ونحن متفقون مع الإدارة الأميركية على عدم توسيع الحرب وعدم تحويلها الى حرب اقليمية».

وفي سياق متصل، وتزامناً مع التصعيد الميداني المتواصل على الحدود الجنوبية، سئل أمس الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بني غانتس في الاجتماع السنوي لمؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية في أميركا عن حرب محتملة على الحدود الشمالية مع «حزب الله»، فأجاب: «نصرالله ينظر إلى غزة ويفهم أنّ ما حدث في بيت حانون، التي لم تعد موجودة بعد الحرب، يمكن أن يحدث في أي مكان في لبنان». وأضاف: «إذا اضطررنا إلى استخدام المزيد من القوات، فنحن قادرون على ذلك، وسيشعر لبنان بثمن الحرب، وهو ما لا نريده، ولكن إذا لم يكن هناك خيار، فسيحدث، وآمل ألا يحدث ذلك».

بدوره، التقى قائد القيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي الجنرال أوري غوردين أمس مجموعات الدفاع المحلية لسكان الشمال «لرفع الروح المعنوية وتنسيق المزيد من الجهود ضد «حزب الله»، وإذا لزم الأمر تجاه سوريا»، بحسب ما أورده الإعلام الإسرائيلي. وقال: «إذا انتهى بنا الأمر إلى الحاجة إلى الهجوم في الشمال، فسيكون ذلك بقوة هائلة».

داخلياً، كانت للبطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي في عظة الأحد مواقف من التطورات الجنوبية، فقال: «الحرب تولّد الحرب، والقتلُ القتل، والإعتداءُ الإعتداء. الحرب تخلّف الخراب والدمار وتشريد المواطنين الآمنين على الطرقات وفي العراء، وعلّمنا أيضاً أن نستبدل الشريعة القديمة «العين بالعين، والسنّ بالسنّ» (متى 5: 38) بشريعة المحبّة».

وأضاف: «إنّ البطولة ليست في صنع الحرب بالأسلحة المتطوّرة الهدّامة، بل البطولة هي في العقل والإرادة والقلب والدعوة إلى صنع السلام وتحقيق العدالة وتغليب المحبّة. البطولة هي في تجنّب الحرب، لا في صنعها».

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsلبنان
Previous Article

منصوري من لندن: استرداد الودائع لن يحصل ...

Next Article

قصر الصنوبر يستضيف سفراء الخماسية

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار محلية

    رئاسة الجمهورية شأن وطني بنكهة مسيحية

    19 May، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    مسؤول أميركي: اسرائيل تمارس لعبة خطرة في لبنان

    3 December، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    حزب الله يستهدف مواقع اسرائيلية.. وقصف لبليدا وعيترون بالقذائف الفوسفورية والانشطارية

    1 November، 2023
    By Beirut tribune
  • مقالات

    طريق بعبدا تمرّ في غزَّة

    14 March، 2024
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    فياض : لا حل بملف الكهرباء إلا من خلال وسيلتين.. تفاصيل

    27 June، 2022
    By Beirut tribune
  • متفرقات

    كتاب من الجيش الى بلدية بيروت والمحافظ: لخلع كل الرتب لأنها غير مستحقة

    28 August، 2022
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • أوروبا ترصد نشاط “الحزب” شبكات بالمرصاد

    By Beirut tribune
    12 May، 2025
  • هل دقت ساعة الترسيم مع سوريا

    By Beirut tribune
    12 May، 2025
  • دخول مجاني إلى المتاحف والمواقع الأثرية لمناسبة اليوم الوطني للتراث

    By Beirut tribune
    12 May، 2025
  • أوروبا ترصد نشاط “الحزب” شبكات بالمرصاد

    By Beirut tribune
    12 May، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021