نقلا عن المركزية –
غرّد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”، قائلاً: يبدو أن مسار الحلول في لبنان سيتأخر، طالما لم ينجز اتفاق فيينا، ولم تتوضح معالم التسوية الإقليمية… أمّا المناورات الداخلية والمواقف المرتقبة، فهي طالما لم تلامس شجون وشؤون المواطن، ستبقى في دائرة تحسين الشروط حيال الاستحقاقات الدستورية النيابية والرئاسية المقبلة.
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.