Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • رسائل داخلية وخارجية للغارات على النبطية

  • فرنسا تسلّم لبنان خرائط الحدود.. فماذا عن مزارع شبعا

  • ابتعاد جنبلاط عن واشنطن بداية اعتزال وتوريث لتيمور

  • سلام إلى البقاع اليوم.. واستعداد فرنسي لرعاية ترسيم الحدود مع سوريا

  • لبنان وحماس.. هل بدأت مرحلة تفكيك ترسانة الفصائل المسلحة

اخبار محلية
Home›اخبار محلية›محادثات الإليزيه بالوقائع: السباق مع الانفجار

محادثات الإليزيه بالوقائع: السباق مع الانفجار

By Beirut tribune
22 April، 2024
134
0
Share:

نقلا عن المركزية –

حملت معالم عودة التصعيد الميداني على جبهة الحدود الجنوبية للبنان مع إسرائيل في الساعات الـ 48 الأخيرة تفسيرات أساسية للحركة الاستثنائية المتجددة التي اضطلعت بها فرنسا في الأيام السابقة، اذ عزز هذا التصعيد المخاوف المتعاظمة لدى فرنسا كما لدى سواها من دول معنية من اتساع رقعة التصعيد الحربي بما يتهدد لبنان بحرب شاملة. ومع ان الاستحقاق الرئاسي تحركت وتيرته في الأسبوع الماضي ان عبر جولات واجتماعات لجنة السفراء لدول المجموعة الخماسية وان عبر المحادثات اللبنانية الفرنسية التي أجريت في قصر الاليزيه الجمعة الماضي، فان هذا التحريك بدا بدوره نتيجة توافق أميركي فرنسي ضمني على الضغط المزدوج لإخراج لبنان من اسر الخوف من الحرب، كما من الآثار العميقة للفراغ الرئاسي على مجمل استقرار لبنان اذ اتضح ان محادثات الاليزيه لم تنفصل اطلاقا عن التنسيق المتجدد بين فرنسا والإدارة الأميركية ومعالم تشديد التنسيق بينهما على المضي قدما في منع انزلاقه نحو حرب كارثية. ولم يكن أدل على المناخ المثير لتصاعد هذه المخاوف من اعلان الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس امس أن “الحدود الشمالية هي ساحة التحدي الأكبر ونقترب من نقطة الحسم في لبنان”، فيما اتسمت علائم التصعيد الميداني جنوبا بعودة “حماس” الى اعلان مسؤوليتها عن اطلاق زخات صواريخ من الجنوب اللبناني في اتجاه إسرائيل.

وفي تقرير جديد لمراسلة “النهار” في باريس رندة تقي الدين عن خلاصات المحادثات التي اجراها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون مع كل من رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزف عون ان فرنسا قلقة جدا من توسيع إسرائيل للحرب على غزة الى لبنان. اذ ان بعض الطبقة الفرنسية المسؤولة يتوقع هجوما إسرائيليا على لبنان على غرار ما تقوم به الدولة العبرية في غزة وجزءا آخر يرى ان إسرائيل ستستمر في ما تقوم به في الجنوب اللبناني من عمليات. وسعى ماكرون في دعوته للوفد اللبناني الى مناقشة الخطة الفرنسية لوقف اطلاق النار في الجنوب وتهدئة الوضع على هذه الجبهة فطلب من ميقاتي بصفته رئيس حكومة مسؤولا ان يدفع “حزب الله” الى عدم الاستمرار في ربط القصف على اسرائيل بحرب غزة، كما عمل مع الاميركيين على تهدئة الجيش الإسرائيلي على هذه الجبهة. وطالب ميقاتي ماكرون ببعض التعديلات على الورقة الفرنسية التي تمت الموافقة عليها سابقا من الجانبين اللبناني والإسرائيلي دون ان تنفذ. فطالب بإزالة بعض التعابير منها مثل الترتيبات الأمنية بين إسرائيل ولبنان لأن الجانب اللبناني لا يوافق عليها. كما ان الجانب اللبناني يرى انه من غير المفيد الإشارة الى انسحاب “حزب الله” لعشرة كيلومترات من الخط الأزرق بل الحديث عن إعادة تموضع الجميع من “حزب الله” الى الجيش اللبناني الى “اليونيفيل” وتنفيذ القرار 1701 من الجميع. ووعد الجانب الفرنسي باجراء تعديلات على الورقة وتوجيهها مجددا الى اللبنانيين على ان يجري ميقاتي اتصالاته بـ”حزب الله” في شأن هذه التهدئة كما التزم ميقاتي لماكرون ان يطلعه على الرد في الأيام المقبلة بعد استشارات سيجريها حول الموضوع. واراد ماكرون تحميل ميقاتي كرئيس لحكومة لبنان مسؤولية افهام “حزب الله” بخطورة الوضع وفي الوقت نفسه تقوم فرنسا بالاتصالات مع الجانب الإسرائيلي بهدف التهدئة بالتنسيق الكامل مع الاميركيين ومع مجموعة الدول الخمس التي يشارك فيها جان ايف لودريان المبعوث الرئاسي الى لبنان وهي المجموعة الدولية الموكلة تسهيل الاستقرار في لبنان والتوصل الى حل لازمة الانتخاب الرئاسي في لبنان. اما في موضوع الرئاسة، فالرئيس ماكرون مهتم جدا بأن يتم انتخاب رئيس وان تشكل حكومة فيما يرى الجانب اللبناني ان انتخاب رئيس حاليا بمثابة معجزة لعدم الاتفاق بين “حزب الله” والأحزاب المسيحية وايضا بين المسيحيين انفسهم، لكنه وعد ميقاتي ببذل المزيد من الجهود على هذا الصعيد. تجدر الإشارة الى ان ماكرون اتصل هاتفيا برئيس مجلس النواب نبيه بري بعد لقائه ميقاتي وقائد الجيش من اجل دفعه الى حل مشكلة الرئاسة والانتخاب الرئاسي. وهناك تساؤل لدى بعض الأوساط الفرنسية المعنية بالملف اللبناني حول سبب عدم قيام البطريرك مار بشارة بطرس الراعي بجمع كل الاطراف المسيحيين وان يطلب من كل رئيس “القوات اللبنانية” سمير جعجع ورئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل ورئيس “المردة” سليمان فرنجية ان يلتزموا بأنهم ليسوا مرشحين للرئاسة وان ينتقلوا الى الاتفاق على اسم. وزيارة الموفد الرئاسي لودريان الى لبنان ما زالت مؤجلة الى ان يطرأ جديد على الموضوع الرئاسي، اذ ليس من تغيير في ما سمعه حتى الآن من الأطراف اللبنانيين رغم ان المجموعة الخماسية أصبحت موحدة في موقفها من ضرورة انتخاب رئيس بعد ان وافق الجانب الأميركي على التنسيق مع المجموعة.

بالنسبة الى قائد الجيش كانت زيارته ايجابية لرئيس الأركان الفرنسي تييري بوركارد بانضمام رئيس الأركان الإيطالي الذي ترأس بلده اليونيفيل و تقدم مساعدات للجيش اللبناني، كما كان لقاؤه بالرئيس الفرنسي مثمرا اذ ان العماد عون قدم خطة لتحسين أداء الجيش اللبناني وتمكينه من الانتشار في الجنوب على ان يحصل على مساعدات مالية تمكنه من زيادة عدد المتطوعين وتحسين رواتب الجنود وحصوله على المزيد من التجهيزات. ووعد الرئيس ماكرون قائد الجيش ببذل الجهود على الصعيد الدولي مع الشركاء منهم إيطاليا لتقديم المساعدات التي يحتاج اليها الجيش. ووعد ماكرون ميقاتي بانه سيعمل لزيادة الدعم للسلطات اللبنانية لمساعدتها على تحمل عبء قضية اللاجئين السوريين والعمل على عودتهم الى بلدهم بالشروط الدولية أي على أساس طوعي وانساني مقبول. لكن فرنسا مدركة ان الكثير من اللاجئين الذين يغادرون لبنان يعودون في اليوم التالي اليه لأن الأوضاع الاقتصادية والإنسانية في سوريا مزرية وهي أسوأ من لبنان. الى ذلك اكد الاتحاد الأوروبي انه ينتظر من لبنان إصلاحات اقتصادية ضرورية من اجل تقديم المساعدات وستزور رئيسة المفوضية الأوروبية فون دير لاين ستزور لبنان قريبا لتوضيح هذه الأمور.

يشار في السياق الى ان معلومات “النهار” تفيد بان رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي اتصل به الرئيس ماكرون الجمعة لن يقوم حاليا بزيارة لباريس كما تردد. ومن المقرر ان يلتقي بري غدا الثلثاء مجددا سفراء مجموعة الدول الخمس بعد جولتهم الأخيرة على القيادات السياسية .

المصدر – النهار

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Tagsلبنان
Previous Article

تسويات مرحّلة إلى ما بعد الحرب.. والجيش ...

Next Article

الرياضي بيروت ينسحب رسمياً من كأس لبنان ...

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • صحة وتغذية

    فراس ابيض: إغلاق طويل وصارم مصحوباً بالدعم المالي

    7 February، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار عربية ودولية

    اجتماع باريس لم يحقق اي خرق: المراوحة الرئاسية مستمرة

    19 March، 2023
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    الدولار يناطح السحاب والمحروقات خلفه والدواء مفقود او مزوّر

    24 May، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    هوكشتاين في بيروت ولقاء ليلي مع بو صعب.. ولهذا عون “يتريّث” باختيار وفد الناقورة

    26 October، 2022
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    الزيارة القطرية.. دعم “معنوي” ومساعدات

    6 July، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    المطارنة الموارنة: الخروج من المأزق يبدأ بالإسراع في انتخاب رئيس

    14 December، 2022
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • رسائل داخلية وخارجية للغارات على النبطية

    By Beirut tribune
    9 May، 2025
  • فرنسا تسلّم لبنان خرائط الحدود.. فماذا عن مزارع شبعا

    By Beirut tribune
    9 May، 2025
  • ابتعاد جنبلاط عن واشنطن بداية اعتزال وتوريث لتيمور

    By Beirut tribune
    9 May، 2025
  • رسائل داخلية وخارجية للغارات على النبطية

    By Beirut tribune
    9 May، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021