كتير أوقات بيسرقنا الحلم من واقع الحياة بيخطفنا بفكرة بخبرية أو حتى بكلمة و بيصير هيدا الحلم هدف و هيك بتتحقق الأحلام …و هيك فينا نسكّت الأوهام…. و هيك منتكمش أكتر بالحاضر منعيش اللحظة بكل تفاصيلها…
فكرة وبس
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.