Beirut Tribune

Main Menu

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات

logo

Beirut Tribune

  • الرئيسية
  • محلية
  • دولية
  • مال واقتصاد
  • امن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • رياضة
  • صحة وتغذية
  • متفرقات
  • مقالات
  • فنون
  • مبادرات
  • تساؤلات حول مصير استجرار الطاقة مع رفع العقوبات عن سوريا

  • تصعيد إسرائيلي: مقتل قائد ميداني للحزب في الزرارية وغارتان ليلاً على عيتا الشعب

  • البيان الختامي للقمة العربية في بغداد يؤكد على الرفض القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني

  • بري يدعو الى جلسة للجان الثلثاء المقبل ويستقبل وزير الصحة وخفاف وزوارا

  • الجميل: المرشح الشيعي على لائحتنا في زحلة مستقل ولا علاقة له بالثنائي

اخبار محلية
Home›اخبار محلية›الشرق الأوسط : ماكرون يواجه في زيارته الثالثة مشكلة مستعصية

الشرق الأوسط : ماكرون يواجه في زيارته الثالثة مشكلة مستعصية

By Beirut tribune
16 December، 2020
798
0
Share:

نقلا عن الوكالة الوطنية –

كتبت صحيفة ” الشرق الأوسط ” تقول : يفترض أن ينسحب التأزُّم غير المسبوق الذي لا يزال يحاصر الوضع في لبنان ‏وينذر بمزيد من الويلات والكوارث الاقتصادية والاجتماعية على الزيارة الثالثة ‏المرتقبة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للبنان منذ الانفجار الذي استهدف ‏مرفأ بيروت والتي تتزامن هذه المرة مع ارتفاع منسوب الاشتباكات السياسية ‏والقضائية التي أعاقت تنفيذ المبادرة الفرنسية لإنقاذ لبنان ووقف انهياره وحالت ‏دون تشكيل حكومة مهمة بسبب انقلاب الأطراف أو بعضها على ما تعهدت به ‏في اللقاء الذي جمعها بالرئيس ماكرون في قصر الصنوبر‎.

زيارة ماكرون للبنان مخصصة لتفقّد القوات الدولية في جنوب لبنان وتمضية ‏ليلته عشية حلول عيد الميلاد مع الوحدة الفرنسية، لكنها تأتي هذه المرة بخلاف ‏الأجواء التي سادت زيارته الثانية وانتزع من الأطراف التزامهم بخريطة ‏الطريق الفرنسية لوقف الانهيار، وسيجد نفسه أمام “مشكلة مستعصية” بين ‏رئيس الجمهورية ميشال عون وبين الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة ‏سعد الحريري، ما أعاد عملية التأليف إلى نقطة الصفر من دون أن تلوح في ‏الأفق بوادر انفراج‎.

ومع أن ماكرون سيلتقي عون في زيارة بروتوكولية لوجوده في لبنان من دون ‏الآخرين، فإن سقوط المبادرة الفرنسية بالضربة القاضية التي ألحقها بها مسلسل ‏الاشتباكات السياسية والقضائية على خلفية ادعاء المحقق العدلي في تفجير مرفأ ‏بيروت القاضي فادي صوان على رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب ‏وثلاثة وزراء سابقين بجرم “الإهمال والتقصير الوظيفي”، قد يضطره للقاء ‏قيادات أخرى في محاولة لإصلاح ذات البين، لأن مصداقيته على المستويين ‏الفرنسي والدولي باتت على المحك‎.

وتعزو مصادر سياسية اضطرار ماكرون للقاء آخرين إلى “قطع الطريق” على ‏عون ومنعه من توظيفه في صراعه مع خصومه وصولاً إلى تحميلهم مسؤولية ‏تعثر تشكيل الحكومة متذرّعاً بعدم اجتماع ماكرون بهم، مع أن الخلاف تجاوز ‏الحريري إلى رئيس مجلس النواب نبيه بري وآخرين ممن يلتقون على رفض ‏إعطاء الثلث الضامن “المعطل” لرئيس الجمهورية اعتقاداً منهم بأن من ‏أولوياته إعادة تعويم رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل، فيما ‏يتناغم “حزب الله” ولو بصمت مع مطلب “العهد القوي” وإلا “لماذا يحجم عن ‏إبداء رأيه”؟‎

كما أن اقتصار لقاء ماكرون على عون، في حال لم يعد النظر ببرنامج لقاءاته، ‏سيدفع بعض الأطراف للاعتقاد بأنه يوشك على سحب مبادرته من التداول، وهذا ‏ما يلحق به الضرر في داخل فرنسا والمجتمع الدولي ويؤثر على دوره في ‏منطقة البحر المتوسط، وهذا ما سيضطره إلى استخدام جميع ما لديه من أسلحة ‏ثقيلة للضغط على الأطراف لمراجعة حساباتهم وصولاً إلى التسليم بأن لا بديل ‏عن المبادرة لغياب الخيارات الأخرى‎.‎

وتؤكد أن ماكرون لن يقحم نفسه في مشقة البحث عن أسباب تعثر مبادرته ‏وسيضطر للدخول في صلب المشكلة لأنه بات يحيط بكل أسباب التأزُّم الذي أخذ ‏يتدحرج بعد زيارته الثانية لبيروت، وتقول إن تصاعد الردود بين عون ‏والحريري جاءت لتؤكد أن “الكيمياء السياسية” بينهما ما زالت مفقودة وأن ‏ثقتهما ببعضهما باتت “مفقودة” وهي في حاجة إلى بذل جهد فوق العادة لإعادة ‏الأمور إلى نصابها، هذا إذا ما رغب ماكرون في أن يعيد الاعتبار لمبادرته‎.

لذلك، هناك من يستبق زيارة ماكرون ويبادر إلى طرح أسئلة ما إذا كان العائق ‏الذي يؤخر وضع مبادرته على سكة التطبيق يعود لاعتبارات محلية، أم أن هناك ‏من يتغطى بها ليصرف الأنظار عن التدخلات الخارجية التي تقف وراء عدم ‏إنضاج الشروط للانتقال بالبلد من التأزّم إلى الانفراج‎.

وفي هذا السياق، تؤكد مصادر سياسية أن الملابسات التي رافقت ادعاء القاضي ‏صوّان على دياب وثلاثة وزراء سابقين في انفجار المرفأ أعطت ذريعة للتيار ‏السياسي المؤيد لعون وصهره جبران باسيل لاتهام معارضيه بأنهم ضد فتح ‏ملفات مكافحة الفساد لإبعاد الشبهة عنهما باتهامهما بتعطيل تشكيل الحكومة‎.

وتسأل أين يقف “حزب الله” من تعطيل تشكيل الحكومة، رغم أنه تعامل مع فتح ‏ملف التحقيق في انفجار المرفأ على أنه “استهداف سياسي”؟ وتعتقد بأن عون ‏وباسيل أبعدا الشبهة عن “حزب الله” باتهامه بتعطيل الحكومة مع أنه يحبذ ‏تأخيرها لاعتقاده بأن المجتمع الدولي سيضطر للتدخل لدى طهران طلباً لتسهيل ‏ولادتها، وتقول إنه سبق لباريس أن طلبت مساعدة من القيادة الإيرانية لكن ‏الأخيرة لم تتجاوب وفضلت التريُّث، إلى أن تسنح لها الظروف لاستخدامها لدى ‏الإدارة الأميركية الجديدة باعتبارها الأقدر على دفع الثمن أقله بخفض العقوبات ‏الأميركية‎.

وتلفت إلى أن “حزب الله” الذي يقيم علاقته مع الحريري على أساس “ربط ‏النزاع” حول الأمور الخلافية في وقت يسيطر على علاقته بـ”حزب التقدمي ‏الاشتراكي” حالة من الفتور النافر بخلاف تحالفه الاضطراري مع الرئيس بري ‏لتحصين الساحة الشيعية والحفاظ على تعايشه مع حركة “أمل” الذي يلاقيه ‏بتحالف استراتيجي مع عون وباسيل لحاجته إلى غطاء سياسي مسيحي في وجه ‏الحملات التي يتعرض لها، وفي المقابل لاضطرارهما إلى الارتماء سياسياً في ‏أحضانه للخروج من مأزق علاقتهما بسائر المكونات السياسية‎.

وعليه، فإن “حزب الله” وإن كان يحاول التدخّل لخفض منسوب التوتر بين ‏حليفيه عون – باسيل وبين حليفه الآخر الرئيس بري، فهو ليس في وارد الضغط ‏على عون، وهذا ما أبلغه للجانب الفرنسي لأنه يتحصن خلف تشدده لرفع ‏الضغوط عنه‎.

ويبقى السؤال مطروحاً حول ما سيفعله ماكرون، وهل سيحمل معه عصا أكثر ‏غلاظة من عصاه التي رفعها في وجه من التقاهم في زيارته الثانية لبيروت، ‏معرباً فيها عن انزعاجه حيال ما آلت إليه الأوضاع في لبنان محمّلاً إياهم ‏مسؤولية انهيار بلدهم؟

ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي  او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.

Previous Article

القلب الكبير تقدم 2,37 مليون دولار لترميم ...

Next Article

الشرق : هدنة على خط بعبدا بيت ...

0
Shares
  • 0
  • +
  • 0
  • 0
  • 0
  • 0

Related articles More from author

  • اخبار محلية

    الحزب يواجه جهود سحب سلاحه بحملة إعلانية وتصعيد سياسي

    19 April، 2025
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    هاشم: ستفتشون عن الوطن حين يدخل في لعبة الامم

    2 August، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    المطارنة الموارنة: لدعم تحرك البطريرك الهادف لسيادة لبنان

    7 April، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    جعجع: أصبروا وآمنوا.. القيامة لا بد آتية

    29 March، 2021
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    سعيد: لبنان وطن أسير بسبب النفوذ الإيراني

    31 December، 2020
    By Beirut tribune
  • اخبار محلية

    الأسمر يدعو الدولة إلى التنسيق مع الاتحاد العمالي

    20 January، 2021
    By Beirut tribune
  • Recent

  • Popular

  • تساؤلات حول مصير استجرار الطاقة مع رفع العقوبات عن سوريا

    By Beirut tribune
    18 May، 2025
  • تصعيد إسرائيلي: مقتل قائد ميداني للحزب في الزرارية وغارتان ليلاً على عيتا الشعب

    By Beirut tribune
    18 May، 2025
  • البيان الختامي للقمة العربية في بغداد يؤكد على الرفض القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني

    By Beirut tribune
    18 May، 2025
  • تساؤلات حول مصير استجرار الطاقة مع رفع العقوبات عن سوريا

    By Beirut tribune
    18 May، 2025
  • الودائع تنكمش.. والقروض تتراجع.. والأسباب معروفة

    By Beirut tribune
    15 September، 2020
  • تعميم لمصرف لبنان حول التسهيلات للمصارف والمؤسسات المالية

    By Beirut tribune
    15 September، 2020

Find us on Facebook

اتصل بنا

موقع إعلامي موضوعي مستقل

العنوان : المنصورية – المتن – لبنان
رقم الهاتف: 0096181471372
[email protected]

جميع الحقوق محفوظة 2020-2021