نقلا عن المركزية –
لفت مصدر متابع لحراك الحزب التقدمي الإشتراكي في حديث لـ”الشرق الأوسط”، إلى أن الهم الأكبر حالياً دعم صمود الناس والتخفيف عنهم قدر الإمكان، والتأكيد على وحدة الصف تماماً، كما كان هدف لقاء خلدة الذي ضم القوى الدرزية السبت الماضي، وشارك فيه رئيس الحزب التقدمي النائب السابق وليد جنبلاط ورئيس الحزب الديمقراطي اللبناني النائب طلال أرسلان، ورئيس حزب التوحيد العربي الوزير السابق وئام وهاب.
وفي حين أشار المصدر إلى أن أجواء هذه الاجتماعات والبعيدة عن السياسة كانت إيجابية، لفت إلى استمرار مساعي الاشتراكي في هذا الإطار والهدف تجنيب الناس ما أمكن أي توتر أمني ومساعدتهم على الصمود.
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.