نقلا عن المركزية-
جاء صاعقاً تقرير مرصد الاقتصاد اللبناني الذي صدر عن البنك الدولي بعنوان «لبنان يغرق»، والذي حذّر من أن «بلاد الأرز» تنزلق لِما قد يكون واحدة من أشدّ عشر أزمات مالية واقتصادية، وربما من أشدّ ثلاث على مستوى العالم منذ منتصف القرن التاسع عشر (بين 1857 و2013) بعد أزمة تشيلي في 1926 وإسبانيا (الحرب الأهلية) العام 1931، منبّهاً من «التهديد الذي يشكله التقاعس المستمر في تنفيذ السياسات الانقاذية في غياب سلطة تنفيذية تقوم بوظائفها كاملة، على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية المتردية أصلاً والسلام الاجتماعي الهش، حيث لا تلوح في الأفق أي نقطة تحوّل واضحة».
المصدر – الراي الكويتية
ان المعلومات و الاراء و الافكار الواردة في هذا المقال تخص كاتبها وحده و تعبر عن وجهة نظره الخاصة دون غيره؛ ولا تعكس، باي شكل من الاشكال، موقف او توجهات او راي او وجهة نظر ناشر هذا الموقع او ادارة تحريره.
ان هذا الموقع و ادارة تحريره غير مسؤوليين عن الاخبار و المعلومات المنشورة عليه، و المنسوبة الى مصادرها بدقة من مواقع اخبارية او وكالات انباء.